آخر الاخبار

عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة صنعاء..مليشيات الحوثي تعتقل أحد أبرز خبراء الجودة والمقاييس على خلفية فضح قيادات حوثية بارزة اللواء سلطان العرادة : مارب تدعم كهرباء عدن منذ سنوات لانها عاصمة الدولة.. ويكشف عن خفايا مشاكل المحطه الغازية عاجل.. المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.. حماس تحسم موقفها نشطاء حوثيون ساندوا الجماعة عند اقتحام صنعاء :ضحكنا على أنفسنا عاماً بعد عام ولم نجد غير الظلم والكذب وقلة الحياء والمناطقية تتبجح أكثر الارياني: التعاون بين الحوثيين والقاعدة يتم بدعم إيراني ويهدف إلى إضعاف الدولة اليمنية وتوسيع نطاق الفوضى الرحالة اليمني يناشد السلطات السعودية بمنحة ترخيص لاستئناف رحلته إلى مكة المكرمة. المجلس العربي: إغلاق مكتب الجزيرة بفلسطين يهدف الى التغطية على الفظاعات المقبلة التي قررت حكومة نتنياهو الاقدام عليها  ‏توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية

عجوز فرنسية توجه ضربة موجعة للرئيس الفرنسي واعلام فرنسا حال وصولها مطار باريس

السبت 10 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 4512

فاجأت الرهينة الفرنسية صوفي بترونين، المحررة في مالي مؤخرًا الرئيس إيمانويل ماكرون، وأعلنت إسلامها، فور وصولها إلى بلادها.

وقالت "صوفي" لوسائل الإعلام إنها ستدعو وتطلب البركة من الله من أجل مالي، وفاجأت الجميع بأنها أصبحت مسلمة واسمها الجديد مريم.

وكانت "صوفي" تعمل لسنوات في مالي بمنظمة لإغاثة الأطفال التي كانت ترأسها قبل أن يتم اختطافها، في 2016، وقد تم الإفراج عنها مع أوروبيين آخرين بعد الانقلاب الذي حصل هناك مؤخرًا.

ويأتي إعلان "مريم" إسلامها عقب هجوم شنّه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الإسلام قبل أيام، مدعيًا أنه "يعيش في أزمة"، على حد تعبيره.

اما الاعلام الفرنسي فقد ظل قرابة اربع سنوات وهو يشن هجوما كاسا على الإسلام والمسلمين ومتباكي على الرهينة المختطفة , لكنهم أفاقوا جميعا بدون مقدمات على اسلامها ودفاعها عن الإسلام .

وأضاف "ماكرون" الذي كان في استقبال "مريم" في المطار في تصريحاته السابقة "لا بد لنا من الإقرار بوجود نزعة إسلامية راديكالية تقود إلى إنكار الجمهورية".

ولقيت تصريحات الرئيس الفرنسي انتقادات من مرجعيات إسلامية، إذ استنكرها الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ومجمع البحوث الإسلامية في جامع الأزهر، وكذلك مفتي سلطنة عُمان، باعتبارها "دعوة صريحة للعنصرية والكراهية".