آخر الاخبار

بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر خطاب ناري للرئيس أردوغان متوعدا نتنياهو وإسرائيل عن كل قطرة دم بغزة هذا ما قام به مشرف حوثي مع 6 أطفال فرو من احدى المراكز الصيفية الحوثية قد تصل إلى 7 أو 8 درجات...العالم الهولندي يحذر من زلازل مدمرة ستقع الأسبوع المقبل تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية فرار عشرات التجّار من صنعاء رفقة نشاطهم التجاري بصورة نهائية الى مناطق الشرعية عاجل : ثلاثة من أعضاء مجلس القيادة الرئاسي يصلون المنامة وبمعيتهم وفد رفيع رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق يوجه انتقادا ساخرا  للإدارة الأمريكية بخصوص تعاملها مع الحوثي... من كانوا يحثونا على الانخراط مع الحوثيين لصنع السلام معهم  هم الآن في صراع مع الحوثي

قلق أماراتي كبير بعد تصريحات عن توسع التواجد العسكري التركي في الخليج

الأحد 11 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 4379

 

أثارت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن الوجود العسكري الدائم في الخليج، حالة من القلق في الإمارات، التي تسعى لإخراج القوات التركية من قطر.

وقال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش: "تصريح الرئيس التركي خلال زيارته إلى قطر والذي يشير فيه إلى أن جيشه يعمل على استقرار دول الخليج برمتها لا يتسق مع الدور الإقليمي التركي، والشواهد عديدة".

وأضاف الوزير الإماراتي في تغريدات على حسابه بتويتر: "التصريح يحاول إبعاد النظر عن الأسباب الاقتصادية للزيارة، ولنكون واضحين، الجيش التركي في قطر عنصر عدم استقرار في منطقتنا".

واعتبر "قرقاش"، أن "الوجود العسكري التركي في الخليج العربي طارئ، ويساهم في الاستقطاب السلبي في المنطقة، هو قرار نخب حاكمة في البلدين يعزز سياسة الاستقطاب والمحاور".

وختم الوزير الإماراتي، بأن الوجود العسكري التركي في الخليج "لا يراعي سيادة الدول ومصالح الخليج وشعوبه، فمنطقتنا لا تحتاج الحاميات الإقليمية واعادة إنتاج علاقات استعمارية تعود لعهد سابق".

ورأى مراقبون أن التصريحات الإماراتية تعكس مخاوف من تواجد عسكري تركي مستدام في الخليج، حتى وإن اُنجزت المصالحة الخليجة، وهو ما يهدد نفوذ أبو ظبي في ظل تمدد أنقرة.