آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

رئيس أمريكي يكشف عن أذكى زعيم عربي ويربط ذكائه بأحداث ما بعد 2011

الأربعاء 18 نوفمبر-تشرين الثاني 2020 الساعة 07 مساءً / مأرب برس-غرفة الاخبار
عدد القراءات 7228

 

كشف الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، في مذكراته "أرض الميعاد" عن أذكى زعيم في الخليج وفقًا لرأيه.

وتحدث أوباما عن الأحداث التي وقعت في الدول العربية خلال عام 2011 بعد أن تدهورت الأوضاع في سوريا وليبيا، قائلًا في كتابه إن "ولي عهد أبوظبي، الشيخ محمد بن زايد ربما أذكى زعيم في منطقة الخليج".

وتطرق أوباما في كتابه عن العلاقات المتوترة التي كانت بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بسبب الاتفاق النووي الإيراني، قائلًا إنه تمكن من التغلب على لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية التي تعتبر اللوبي الإسرائيلي في أمريكا.

وتحدث أوباما في حوار مع قناة "إن. تي. في" الألمانية تمت إذاعته اليوم، الأربعاء، عن الإخفاقات الرئيسية التي وقعت خلال رئاسته، بما فيها المأساة السورية ومحاولاته لإقناع المجتمع الدولي بالحفاظ على سوريا موحدة.

وقال أوباما: "في مجال السياسة الخارجية لا تزال المأساة في سوريا تسبب لي ألمًا حقيقيًا. خلال أحداث 2011 التي وقعت في عدد من الدول العربية كانت مصر في أول اهتماماتي وبعد ذلك ليبيا، وبعدها بدأت الأزمة السورية تتفاقم".

وأضاف: "لم أتمكن من جذب المجتمع الدولي وإقناعه بعدم السماح بانهيار سوريا، لم أتمكن حتى الآن من التوقف عن التفكير في المآسي الإنسانية التي وقعت بعد ذلك".

وأشار الرئيس الأمريكي السابق إلى أنه فشل في تعزيز شعبيته داخل الحزب الديمقراطي قائلًا: "حتى بعد إعادة انتخابي لم نتمكن من الحصول على الأغلبية في مجلس الشيوخ. كنت مقيدًا أكثر مما أريد عند تمريري لبعض القوانين".