الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
نددت السعودية باغتيال العالم النووي الإيراني البارز محسن فخري زاده، يوم الجمعة الماضي، داخل سيارته قرب العاصمة طهران، معتبرة حادثة اغتياله خسارة للمسلمين.
وقال عبد الله المعلمي، مندوب السعودية في الأمم المتحدة، إن بلاده لا تؤيد سياسة الاغتيالات على الإطلاق.
وأضاف: "لا نؤيد سياسة الاغتيالات على الإطلاق، ونعتبر أن خسارة عالم مسلم هي خسارة للأمة الإسلامية بأكملها".
وطالب في سياق حديثه لقناة "روسيا اليوم"، إيران "بعدم التصعيد لأن ردود الفعل العاطفية لا تؤدي إلى نتائج إيجابية".
وتابع: "نطالب إيران بأن تثبت للمجتمع الدولي حسن نواياها فيما يتعلق ببرنامجها النووي؛ حتى لا يتعرض أبناؤها وعلماؤها للخطر، سواء عن طريق مثل هذه الأحداث، أو أحداث أخرى".
وكرر دعوته إيران مجدداً إلى "ضرورة إثبات سلامة مقاصد برامجها النووي، وأن تخضع للإرادة الدولية في هذا الشأن".
وكانت دول الخليج الخمس الأخرى قد أصدرت بيانات إدانات لاغتيال العالم النووي الإيراني، باستثناء السعودية، التي لم تصدر أي بيان رسمي باستثناء تصريحات المعلمي.
وكانت إيران قالت إن اغتيال العالم الإيراني "كان نتيجة مؤامرة ثلاثية مشتركة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي والسعودية".
وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، في منشور عبر حسابه في "إنستغرام": إن "زيارات (وزير الخارجية الأمريكي مايك) بومبيو المطردة إلى المنطقة، واللقاء الثلاثي في السعودية (بين بنيامين نتنياهو ومحمد بن سلمان وبومبيو)، وبيانات نتنياهو، كلها أدلة على المؤامرة التي تجسدت للأسف يوم الجمعة في الإجراء الإرهابي الجبان الذي أدى إلى شهادة أحد مديري إيران البارزين".
والجمعة، أعلنت إيران اغتيال فخري زاده، المعروف بـ"عراب الاتفاق النووي"، عن 63 عاماً، إثر استهداف سيارة كانت تقله قرب طهران.
وتوعد الحرس الثوري بـ "انتقام قاسٍ" من قتلة فخري زاده، متهماً "إسرائيل" بالوقوف وراء عملية اغتياله.