قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم! التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد 5 دول إسلامية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إسرائيل ومنعت سفنها من التوجه إليها 4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار
كشفت تقارير لبنانية، أمس الخميس، عن خسارة الملياردير، رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، قضيته أمام المؤسسة اللبنانية للإرسال "إل بي سي" ورئيس مجلس إدارتها، بيار الضاهر.
رفضت محكمة الاستئناف الفرنسية ادعاءات الوليد بن طلال، وخسرت شركات مجموعة "روتانا" التي يمكلها دعوى الإبطال التي تقدمها بها، بحسب "الوكالة الوطنية للإعلام".
وقالت "إل بي سي" في بيان لها حصل عليه موقع "لبنان 24": "بعد خسارته 5 دعاوى دولية متتالية، موزعة بين حكم في بريطانيا وحكم في الكايمان و3 أحكام أمام التحكيم الدولي في فرنسا، لجأ الأمير الوليد في عام 2018 إلى محكمة الاستئناف الفرنسية ورفع دعوى إبطال ضد قرارات تحكيمية صادرة لمصلحة "LBCI"، مشككا بحيادية التحكيم واستقلاليته".
وتابع البيان: "وقد رفضت المحكمة الفرنسية كل ادعاءات الوليد، وخسرت شركات مجموعة "روتانا" المملوكة من الأمير الوليد دعوى الإبطال التي تقدمت بها أمام محكمة استئناف باريس".
وأردف أن "حكم القرار نص على رد دعوى الإبطال، وثبّت الحكم الصادر عن التحكيم الدولي، وطالب الوليد بن طلال بدفع كل المستحقات المطلوبة لـ"LBCI"، بالإضافة الى جزاء ومصاريف الدعوى".
وكانت الأزمة بين "إل بي سي" في شخص رئيس مجلس إدارتها، بيار الضاهر وشركة "باك" التي يملكها الأمير الوليد بن طلال انفجرت في عام 2012، واتسعت لتطال جميع موظفي المحطة التلفزيونية اللبنانية، وعددهم 397 موظفا بمن فيهم العاملون في مديرية الأخبار.
وسيستمر الضاهر في القضية حتى ينال العاملون في المحطة ممن لم ينالوا حقوقهم حتى اليوم مستحقاتهم كاملة، بحسب ما ذكرته صحيفة "اللبنانية".