فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل
علقت حركة المقاومة الفلسطينية"حماس"، مساء اليوم الأحد، علي إعلان الكنيست الإسرائيلي منح الثقة لـ"حكومة التغيير" المعارضة لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو، ومن ثم انتهاء حقبة حكمه التي استمرت ما يقرب من 12 عاما.
وقال المتحدث باسم حركة "حماس"، فوزي برهوم، إن "تكرار العملية الانتخابية الإسرائيلية وإفرازاتها داخل الاحتلال، دليل على عمق الأزمة السياسية التي يعيشها الاحتلال بالتوازي مع أزماته العسكرية والأمنية المتواصلة، كنتيجة لقوة وتأثير الفعل المقاوم الفلسطيني، وثبات وصمود الشعب الفلسطيني"، وذلك حسب وكالة "معا" الفلسطينية.
وأضاف برهوم: "أيا كان شكل الحكومات الإسرائيلية لن يغير من طبيعة تعاملنا معه ككيان احتلالي استيطاني يجب مقاومته وانتزاع حقوقنا منه وبكل السبل وأشكال المقاومة وفي مقدمتها المقاومة المسلحة"، علي حد وصفه.
وشدد على الاستمرار في ترسيخ معادلة أن الدم الفلسطيني والمقدسات خط أحمر، وأن سلوك هذه الحكومة على الأرض سوف يحدد طبيعة ومسار التعامل الميداني مع إسرائيل.
وكان البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، صوت لصالح حكومة الاحتلال الإسرائيلية الجديدة برئاسة نفتالي بينيت، بأغلبية 60 صوتا مقابل 59 لصالح الحكومة الجديدة، منهيا بذلك فترة رئاسة بنيامين نتنياهو التي استمرت 12 عاما على التوالي كرئيس للوزراء.
وشهدت جلسة الكنيست، حالة من الفوضى وتبادل الشتائم، خلال تنصيب الحكومة الإسرائيلية الجديدة. وذكرت "القناة العبرية الـ13"، مساء اليوم الأحد، أن جلسة الكنيست اليوم كانت عاصفة، وشهدت حالة من الفوضى العارمة، نتيجة مقاطعة بعض أعضاء الكنيست لخطاب نفتالي بينيت، واتهامه بـ"الكذب والاحتيال والوقاحة"، أثناء ألقاء خطاب التنصيب.