فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل
كشف تقرير استخباراتي فرنسي، أعدته دورية "إنتلجنس أونلاين" المتخصصة بالشؤون الاستخباراتية، أسباب فشل الوساطة العمانية في اقناع جماعة الحوثي الانقلابية بوقف الحرب واحلال السلام في اليمن.
واعتبرت الدورية الفرنسية إرسال سلطنة عمان وفدا أمنيا ومخابراتيًا إلى صنعاء الخاضعة للحوثيين في 5 يونيو/حزيران الجاري، بأنه أول علامة لمشاركتها في الجهود المبذولة للتفاوض على حل سياسي في اليمن.
وأشارت إلى أن الوفد العماني غادر، الجمعة الماضية، صنعاء، بعد نحو أسبوع من المباحثات مع قيادات حوثية، دون إحراز تقدم لوقف إطلاق النار.
وكشفت المجلة أن الوفد اصطدم بانقسام في كتلة الحوثيين بين مؤيدين لوقف إطلاق النار وفصيل آخر أكثر تشددا والذي يشارك حاليا في معركة مأرب، ما أدى إلى فشل في إبرام اتفاق لوقف الأعمال العدائية.
وقالت إن الفريق أول وزير المكتب السلطاني سلطان بن محمد النعماني أعرب عن رغبة سلطنة عمان في وقف إطلاق النار من قبل الحوثيين مع ضمانات باحترام هذا الاتفاق، كشرط مسبق لتحسن الوضع الإنساني الذي سيؤدي بدوره إلى تقدم من الناحية الاقتصادية والعسكرية.
وأوضحت بأن الوفد العماني التقى في 6 يونيو/حزيران الجاري برئيس ما يسمى المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط، بالإضافة إلى من يوصف بنائب وزير الخارجية في حكومة الحوثي “حسين العزي” ورئيس الأمن والاستخبارات لدى الحوثيين “عبدالحكيم الخيواني”.
كما التقى المبعوثون العمانيون بقادة عسكريين حوثيين برئاسة “أبوعلي الحكيم” الذي تمسك بمطالبه بانسحاب قوات التحالف من اليمن، وفق ما أفادت به المجلة.