العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
تلقى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الأحد، دعوة من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، لحضور القمة الخليجية الثانية والأربعين في المملكة، وهي الأولى منذ المصالحة الخليجية.
وتسلم أمير قطر رسالة خطية من العاهل السعودي، عبر وزير الخارجية السعودية فيصل بن فرحان، خلال استقبال الشيخ تميم له في مكتبه بالديوان الأميري في العاصمة الدوحة، بحسب وكالة الأنباء القطرية الرسمية (قنا).
وذكرت الوكالة أن الرسالة “تتضمن دعوة أمير دولة قطر لحضور اجتماع الدورة الثانية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، المزمع عقدها في السعودية في ديسمبر (كانون الأول) الجاري”.
كما أن الرسالة “تتصل بالعلاقات الأخوية الوطيدة وسبل دعمها وتعزيزها”، وفق الوكالة.
وأضافت أنه “في بداية المقابلة، نقل وزير الخارجية السعودي تحيات العاهل السعودي إلى أمير دولة قطر، وتمنياته له بدوام التوفيق والسداد وللشعب القطري بالمزيد من التقدم والازدهار”.
ويجري “ابن فرحان” زيارة إلى الدوحة غير معلنة المدة.
وفي 14 ديسمبر الجاري، تستضيف العاصمة السعودية الرياض القمة الخليجية الثانية والأربعين.
وتتكثف الاتصالات والزيارات المتبادلة بين مسؤولين من قطر والسعودية، لا سيما على مستوى القيادة، منذ انتهاء أصعب أزمة خليجية في تاريخ مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي أُسس عام 1981.
ففي 5 يناير/كانون الثاني الماضي، جرى الإعلان خلال قمة خليجية بالسعودية عن توقيع اتفاق للمصالحة أنهى أزمة قطعت خلالها كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما نفته الدوحة بشدة.