الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أحد المؤشرات المبكرة والملحوظة على إصابتك بعدوى فيروس كورونا هو فقدان حاسة الشم والتذوق.
لا تزال الدراسات غير واضحة بشأن الكيفية التي يتسبب بها كورونا بالضبط في فقداننا لحاسة التذوق والشم.
وفقًا لدراسة نشرت في مجلة "Science Advances"، فإن فيروس "SARS-CoV-2"، الذي يسبب مرض الجهاز التنفسي، يرتبط ببروتين يسمى "ACE2"، غالبًا ما توجد هذه البروتينات في الخلايا التي تحيط بالأعصاب المسؤولة عن اكتشاف الروائح.
النظرية هي أن الفيروس يصيب هذه الخلايا مما يسبب التهابا وتلفا للأعصاب مما يعيق قدرتنا على الشم، ونظرًا لأن نكهة الأطعمة تأتي من الرائحة، فإننا غالبًا ما نفقد حاسة التذوق والشم في نفس الوقت.
عادة ما يكون فقدان حاسة الشم العرض الأول دراسة: دراسة: "فيتامين د" و"أوميغا 3" يعالجان مشكلة مرتبطة بـ80 مرضا منها المفاصل مقترحات من أحيانًا يكون فقدان حاسة الشم، هو أول علامة على احتمال إصابتك بكورونا. إذا لم تكتشف فجأة أي رائحة، فإن أول شيء يجب عليك فعله هو عزل نفسك واختبار الفيروس في أسرع وقت ممكن.
في حين أن فقدان حاسة الشم يمكن أن يكون أيضًا أحد أعراض نزلات البرد، إلا أنه عادة لا يكون العرض الأول، لذلك من المهم القيام باختبار كورونا على الفور لتقليل مخاطر انتقال العدوى.
في حين أن فقدان حاسة الشم أو التذوق هي أحد الأعراض الشائعة في السلالات كورونا السابقة، لا يبدو أن مثل هذه الأعراض مرتبطة بأحدث متغير لفيروس كورونا "أوميكرون".
نظر الأطباء في التقارير الواردة من جنوب أفريقيا، وهي واحدة من أوائل الدول التي اكتشفت "أوميكرون"، ورأوا أنه في حين أن المرضى الذين عولجوا من "أوميكرون" أبلغوا عن التعب الشديد، ولكن لم يفقدوا حاسة التذوق أو الشم