مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
أفاد مكتب المبعوث الأممي لليمن هانس غروندبرغ، اليوم الاثنين، أنه بدأ اجتماعات للتشاور حول أولويات القضايا الاقتصادية التي يجب معالجتها في عملية السلام في اليمن.
وقال المكتب عبر حسابه الرسمي على "تويتر"، إن من بين المشاركين في الاجتماعات، التي تستمر على مدى يومين، أطرافا دولية معنية بهذا الشأن للتشاور حول "الأولويات العاجلة، والقصيرة، وطويلة الأمد للقضايا الاقتصادية التي يتوجب التطرق إليها في عملية السلام".
وكان رئيس المجلس الرئاسي اليمني رشاد العليمي، قد أثنى على مساعي المبعوثين الأممي والأميركي، والأسرة الدولية من أجل إنهاء معاناة الشعب اليمني، ووقف الانقلاب الحوثي.
كما شدد في خطابه الموجه لأبناء الشعب اليمني عشية العيد الوطني، السبت، على ضرورة تنفيذ كافة بنود الهدنة، وفي مقدمتها فتح معابر تعز والمدن الأخرى، داعياً المجتمع الدولي إلى مضاعفة الضغط لدفع الميليشيا الحوثية نحو استكمال إجراءات تبادل الأسرى والمحتجزين والمخفيين قسراً، وصرف رواتب الموظفين من رسوم سفن المشتقات النفطية الواصلة إلى ميناء الحديدة، وإنهاء حرب الخدمات التي يديرها الانقلابيون ضد الشعب اليمني.دعم الجهود الأممية
كذلك أكد على التزام مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، مواصلة دعم الجهود الأممية، من أجل تمديد الهدنة الإنسانية، مجدداً في الأثناء التمسك بالمبادرة السعودية، باعتبارها أساساً عادلاً لعملية سلمية شاملة.
يشار إلى أنه في 1 أبريل/نيسان الماضي، رعت الأمم المتحدة اتفاق هدنة بين الحكومة وميليشيا الحوثي، لكن الأخيرة أخلّت بالتزاماتها، بما في ذلك رفع حصارها المفروض على محافظة تعز.
وفيما تقترب الهدنة من نهايتها، تسعى الأمم المتحدة إلى تحويلها إلى وقف دائم لإطلاق النار، من أجل الشروع في إحياء مسار الحوار السياسي المتوقف عملياً منذ التوقيع على اتفاق السويد الخاص بالحديدة في العام 2018.