الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشف الفريق الحكومي المفاوض بشأن فتح الطرقات بتعز اليوم الأربعاء، إن المبعوث الأممي لم يدعو الوفد لحضور الاجتماع الأخير في العاصمة الاردنية عمان لمناقشة رفض الحوثيين مبادرة فتح الطرقات المؤدية إلى مدينة تعز.
ونشر رئيس الوفد التفاوضي للحكومة عبد الكريم شيبان رد الحكومة على مقترح على مقترح المبعوث المؤرخ بتاريخ ٣-٧-٢٠٢٢م، قائلا: للأسف عدنا لنقطة البداية.
وقال إن مقترحكم الأخير بتاريخ 3/يوليو: لم يرد فيه مقترح فتح الطريق الرئيسي الذي ورد بمقترحكم السابق والذي تعاطينا معه بإيجابية.
وأضاف: أنه لم يتم دعوتنا لحضور اجتماعات عمان لمناقشة هذا التراجع وأسباب ومبررات الرفض الحوثي له.
وأكد أن مقترح المبعوث الأممي الأخير لا يخفف من المعاناة التي يعيشها الناس وتم استبعاد الطرق الرئيسية التي تربط تعز والمدن الأخرى، مضيفا: لقد كان مقترح غروندبرغ السابق أقرب إلى حاجة الناس، والذي نثق أنه يؤخذ بعين الاعتبار.
وأكد رد لجنة التفاوض الحكومي أنه يأمل من جماعة الحوثي التفاعل مع مقترح الحكومة الجديد والذي يتمثل في “فتح طريق جولة سفتيل- شارع الأربعين- عصيفرة- محطة الجهيم- محطة الصفا- زيد الموشكي.
وأضاف المقترح الثاني: طريق خط كرش-الشريجة- الراهدة- الحوبان- إلى مدينة تعز.
وتابع: الخطوة الثالثة تتمثل في طريق الذكرة- الستين- مفرق العدين- سوق الرمدة- إلى عصيفرة.
ويذهب إلى أن الخطوة الرابعة تتمثل في فتح خط الستين- مفرق شرعب- شارع الثلاثين- غراب.
وبين أن الخطوة الخامسة تتمثل في قتح خط الستين- مفرق شرعب- خط المطار القديم.
وأكد استعداد وفد الحكومة الشرعية مناقشة كل مخاوف الطرف الآخر بشأن فتح كل طريق بما فيها الترتيبات الأمنية واللوجستية.
وأشار إلى أن ثم ملاحظات على بعض الآليات والأحكام والضمانات وتشغيل الخدمات وعدم فرض جبايات على المواطنين تحتاج إلى نقاش ونتركها إلى حين اجراء مفاوضات جديدة.
واختتم الوفد رده بالقول: إن الطرف الآخر يستهلك الوقت في كل هدنة ونحمله تبعات فشلها.