الداخلية تصدر توضيحا هاماً بشأن جوازات السفر الصادرة من جوازات الحوثي
عدوان حوثي يستهدف كبرى الجامعات الحكومية في اليمن
من المستفيد الوحيد من تعطيل قرارات البنك المركزي الاخيرة ؟..تقرير
تمثل تهديداً كبيراً يستدعي تحركاً دولياً عاجلاً.. محاضر سرية لاجتماعات ما يسمى «جهاز الأمن والمخابرات» التابع للحوثيين تفضح المستور
50 ألف باكستاني اختفوا في العراق والحكومة الباكستانية تطالب بغداد بفتح تحقيق عاجل
مليشيات الحوثي تخصص ملايين الريالات لتوزيع أسطوانات الغاز على أتباعها فقط
وفاة فنان خليجي شهير ومن الرواد الأوائل
روسيا في مجلس الأمن تكشف للعالم عن تعرض قطاع غزة للقصف بأكثر من 50 ألف قنبلة
غارات أمريكية وبريطانية على احد الجزر الاستراتيجية بمحافظة الحديدة التي يتمركز بها قوات الحرس الثوري الإيراني.. تفاصيل الخسائر
ما حقيقة إرسال يمنيين للقتال في السودان؟ ودولة خليجية متورطة
شن رئيس الوزراء الأسبق لكيان الاحتلال إيهود أولمرت، هجوما شديدا على حكومة بنيامين نتيناهو، معتبرا أنه “يشكل كارثة وطنية في تاريخ إسرائيل” حسب قوله، كما وصف وزراء اليمين المتطرف وبالأخص وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بـ”الإرهابيين والقتلة”.
وفي مقابلة خاصة مع قناة “تي.آر.تي” التركية، دعا أولمرت إلى رحيل نتنياهو عن السلطة، في ظل فشله السياسي الذريع والذي بلغ ذروته في الحرب على قطاع غزة بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية.
وقال أولمرت: “ليكون الأمر واضحا، نتنياهو كارثة وطنية في تاريخ إسرائيل وعليه أن يرحل”.
وأضاف: “أعتقد أن نتنياهو يشكّل خطرا على إسرائيل، ويجب أن يُطرد فورا ويلقى به خارجًا، فقد آن الأوان لخروجه من المشهد لأسباب كثيرة لا علاقة لها بالفلسطينيين”. كما انتقد رئيس وزراء الكيان الأسبق في سياق هجومه على نتياهو، تشريك وزراء من قوى اليمين المتطرف والأحزاب الدينية، قائلا: “وجود بن غفير في الحكومة أمر فظيع، كذلك وجود سموتريتش أمر فظيع”.
واستدرك: “ما أعتقده عن بن غفير ورفاقه، وقد أوضحت هذا الأمر في إسرائيل أمامهم بوضوح، وأسميتهم بالأعداء، قلت إنهم سفاحون وقتلة وإرهابيون، قلت ذلك عن شعبي وعن وزراء بلدي”.
وفي تقييمه لأداء حكومات الاحتلال المتعاقبة في السنوات الماضية، أوضح إيهود أولمرت، أن السياسة الإسرائيلية كانت سلبية منذ سنة 2009، ما تسبب في إضاعة فرصة تحقيق تقدم في مسار التسوية السلمية مع الفلسطينيين.
وتابع: “منذ 2009، كانت السياسة الإسرائيلية سلبية تماما، ولم تكن على استعداد للشروع في أي عمليات ذات مغزى أو ضرورة، ولم تُتبع السياسات التي حُدّدت، والتي حملت فرصا كبيرة للسلام