مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم!
قال ياسر العطا مساعد القائد العام للجيش السوداني إن القوات المسلحة لبلاده لن تسلم السلطة لقوى سياسية مدنية دون انتخابات.
وكان العطا، الذي يشغل أيضا منصب عضو مجلس السيادة الانتقالي، يتحدث خلال لقائه تنسيقية القوى الوطنية (تضم أحزابا وحركات مسلحة) بمنطقة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان، غربي العاصمة الخرطوم.
وبثت صحيفة "التيار" السودانية الخاصة أمس السبت مقطع فيديو مسجلا للعطا قال فيه "لن يحدث أن يسلم الجيش حكومة لقوة سياسية مدنية بدون انتخابات"، وأكد أن "الفترة الانتقالية سيشرف عليها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان مع الشرطة والأمن".
في حين نقل بيان صادر عن الجيش السوداني، السبت، أن العطا قال إن "الفترة المقبلة ستشهد انتشار المؤسسة العسكرية داخل وخارج الخرطوم، وأخذ المبادرة في كافة الجبهات".
وأوضح البيان أن القوات المسلحة في أفضل حالاتها، خاضت الحرب ضد قوات الدعم السريع بإستراتيجية تدمير الكتلة الصلبة لها في البدء، والإعداد والتجهيز بشكل متواز للمراحل القادمة.
وفي 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021، فرض البرهان إجراءات استثنائية منها حل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين، وإعلان حالة الطوارئ، مُنهيا بذلك مشاركة القوى المدنية في السلطة، خلال فترة انتقالية بين الجيش والمدنيين عقب عزل الرئيس عمر البشير، في أبريل/نيسان 2019.
ومنذ منتصف أبريل/نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" حربا خلّفت حوالي 13 ألفا و900 قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة