قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
نفى صاحب فكرة مشروع "أكبر علم لأغلى وطن" محمد يحيى الفقيه ما تناقلته بعض وسائل الإعلام اليمنية بشأن مصادر تمويل صناعة علم الجمهورية اليمنية كأكبر علم وطني في العالم.
وقال في تصريح بعث به لـ"مأرب برس" إن تمويل هذا المشروع قد تكفل به القطاع الخاص وبعض المغتربين اليمنيين ولم يكن من الميزانية العامة للدولة كما روجت لذلك بعض الصحف والمواقع الإلكترونية وإنما دور قيادة محافظة عدن إشرافي فقط, حد قوله.
وأشار الفقيه إلى أن اللجنة التحضيرية للمشروع برئاسة وكيل محافظة عدن أحمد الضلاعي قد أقرت المرحلة الأولى من المشروع والمتمثلة بأن يتم التعاقد مع مصانع غزل ونسيج عالمية لصناعة مكونات العلم وفقا للمعايير والمواصفات المطلوبة لدخول علم اليمن الموسوعة العالمية "غينيس".
فيما المرحلة الثانية تعنى بجلب العلم إلى محافظة عدن ومن ثم التعاقد مع محترفين ومحترفات من الأسر المنتجة والجمعيات للبدء في خياطة علم الجمهورية اليمنية، مشيرا إلى أنه سيتطلب لخياطة العلم ما يزيد على 200 خائط وخائطة من فتيان وفتيات محافظات عدن.
وأوضح محمد الفقيه أن إسناد خياطة العلم لحرفيات وحرفيين يمنيين يهدف إلى تطوير أسر يمنية منتجة قادرة على الإبداع والمنافسة العالمية، مبينا أن من أهدافه تعزيز ورفع قيمة العمل الجماعي والمهني، ولفت انتباه المجتمع بقطاعاته كافة إلى إمكانيات السيدات العاملات في حرفة الخياطة في الإبداع.
وأضاف أن هذا المشروع الذي سيقام في محافظة عدن تحت شعار "أكبر علم لأغلى وطن" يهدف عموما إلى تعزيز الوعي بأهمية العلم الوطني بصورته الصحيحة في الذهنية الجمعية للمواطنين وتذكير جميع أفراد المجتمع والمؤسسات والهيئات والجهات الحكومية والخاصة المختلفة بأهميته وضرورة الاهتمام به وحمايته من أي أضرار تلحق به.