دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
دشنت جمعية الأقصى يوم امس الثلاثاء تنفيذ دورة تدريبية لمدراء الفروع حول األإدارة الحديثة للمؤسسات الخيرية.
وتهدف الدورة إلى تعريف المشاركين بالأساليب الحديثة في الجانب الإداري وتزويدهم بمعلومات ومعارف تؤهلهم للقيام بدورهم الإداري بأفضل مستوى .
وفي افتتاح الدورة التي تستمر لمدة ثلاثة أيام أكد الدكتور محمد الكميم المدير العام المساعد بجمعية الأقصى على اهتمام الجمعية بتطوير العمل الخيري والإنساني وعلى أهمية الدور الذي يضطلع به مدراء الفروع في إنجاح برامج وخطط ومشاريع وأهداف الجمعية.
وشدد على أهمية الدورة وما تتضمنه من مفاهيم ومفردات تساهم في تطوير العمل الطوعي .
وحث المدير العام المساعد المشاركين في الدورة على الاستفادة من مخرجات الدورة وعكسها على مستوى العمل والتخطيط والإدارة خلال تأديتهم وواجباتهم ومسؤولياتهم.
وعلى هامش الدورة تم مناقشة البرامج والفعاليات التي ستنفذها الجمعية خلال شهر رمضان الكريم إلى جانب مناقشة تقارير الأداء النصفي للفروع وكذلك تقييم الأداء العام للنصف الأول من العام 2010 م.
وأوضح الدكتور الكميم اهتمام الجمعية بالتخطيط الفعال للبرامج والفعاليات لتحقيق ألأهداف التي تعمل من اجلها.
وأشار المدير العام المساعد أن هذا التقييم يأتي انطلاقاً من حرص الجمعية على إنجاح العمل الخيري من خلال تلافي القصور إن وجدت وذلك من أجل الحفاظ على التقدم الذي تحرزه في شتى المجالات الإغاثية والتنموية في فلسطين ومخيمات اللاجئين.