شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أكد الدكتور عمر عبد العزيز- رئيس المنظمة اليمنية للثقافة, أهمية دور الفن في الارتقاء بالذائقة المجتمعية وإيجاد حالة من التوازن النقدي لدى الإنسان مع ضرورة إلمام الفنان المعرفي والتقني بما يكفل تطوير إمكانياته وكذا أهمية تفاعل وسائل الإعلام المختلفة مع مختلف الفنون البصرية.
وقال إن الحركة التشكيلية ازدهرت في عدد من المحافظات اليمنية, وظهرت أسماء جديدة أوجدت لها حضورا كبيرا, داعيا إلى ضرورة الاهتمام بالفن الفوتوغرافي والوصول به إلى التصوير الاحترافي.
جاء ذلك في الحلقة النقاشية حول المشهد التشكيلي اليمني, والتي نظمتها مؤسسة ومرسم "كون" لتنمية الثقافة والذائقة البصرية بصنعاء.
وأشاد عبد العزيز بجهود الفنانين التشكيليين الذين كانت لهم بصماتهم الخاصة في رفد الساحة الفنية.
من جانبها, أكدت الدكتورة آمنه النصيري- رئيسة مؤسسة ومرسم "كون" لتنمية الثقافة والذائقة البصرية, أن الحاجة اليوم للفن أكثر من أي من وقت مضى وأن الفنون هي السلاح النفسي.
وقالت النصيري: "الجماعات الدينية تنظر للفن نظرة مبتذلة على أنه هيفاء وهبي, موضحة أن الفن أرقى من ذلك بكثير", داعية وسائل الإعلام إلى الاهتمام بالفنانين الشباب من خلال إبراز أعمالهم والتعريف بهم.
وناقشت الحلقة, التي حضرها نخبة من الفنانين والأكاديميين والمهتمين, واقع حركة الفن التشكيلي في اليمن وتأثرها بالفنون الإغريقية والمدارس المختلفة للفن التشكيلي من الانطباعية والواقعية مرورا بعصر الحداثة وما بعد الحداثة وانعكاسات الواقع الاجتماعي والاقتصادي في تشكيل النسق اللوني.