آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

طفل يمني ووالده رهينتان بأحد مستشفيات الهند مقابل قيمة علاج

الخميس 14 إبريل-نيسان 2011 الساعة 12 مساءً / مأرب برس/ صنعاء
عدد القراءات 5775

وجهت منظمة سياج لحماية الطفولة رسالتين اليوم إلى وزارتي الصحة والخارجية اليمنيتين بخصوص احتجاز طفل يمني ووالده رهينتين في أحد مستشفيات جمهورية الهند بسبب عجز والده عن دفع تكاليف العلاج.

المنظمة واستناداً إلى رسالة استغاثة من المواطن على عبدالله صالح المهدي والد الطفل سهيل البالغ من العمر8 سنوات، ناشدت وزيري الخارجية والصحة العامة والسكان في حكومة تصريف الأعمال سرعة اتخاذ اللازم وبما يضمن كرامتهما وتسديد ما على الأب من مديونية للمستشفى وتمكين الطفل المصاب من استكمال علاجه وفقاً للقوانين الوطنية الملزمة للدولة بذلك.

وقالت المنظمة بأن استغاثة والد الطفل سهيل واتصالاته المتكررة بالمنظمة أوضحت أنه وطفله محتجزان في "مستشفى ابلو" بجمهورية الهند وقد ساءت حالة الطفل الصحية وتوقف العلاج في المستشفى بعد أن خسر الأب كل ما لديه (7500$) وتم احتجازهما في الغرفة رقم( 3628) بداخل المستشفى حتى تسديد مبلغ 3500$ والمبلغ يزداد كل يوم بمعدل 250$.

وبحسب الرسالة فإن الأب لم يعد قادراً على إخراج ابنه إلى ساحة المستشفى وأنه اتصل بسفيرة بلادنا في الهند والتي لم تقدم أي مساعدة من شأنها دفع المديونية ومغادرتهما المستشفى ناهيكم عن مواصلة العلاج.