آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

أكثر من 42 ألف أسرة، ونحو 100 ألف فرد يستفيدون من مشاريع الخير الرمضانية لجمعية الإصلاح خلال العشر الأولى من رمضان (صور)

السبت 13 أغسطس-آب 2011 الساعة 11 مساءً / مأرب برس/ صنعاء
عدد القراءات 4293
 
 

قال مدير عام جمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية لشؤون القطاعات العاملة، عبد الواسع الواسعي، بأن 42.872 أسرة فقيرة، وأكثر من 92.000 فرد استفادوا من مشاريع الخير الرمضانية التي تنفذها الجمعية في عموم المحافظات اليمنية، خلال الأيام العشر الأولى من شهر رمضان المبارك.

وأوضح الواسعي بأن هذه المشاريع تتمثل في إقامة وجبات الإفطار الخفيفة، وموائد الإفطار المفتوحة في المساجد ومراكز الإفطار الثابتة، وتوزيع المواد الغذائية على الأسر الفقيرة والمحتاجة وتوزيع الوجبات الجاهزة للأسر المتعففة، وتنفيذ إفطارات السجون، وشرطي المرور والنجدة، ومشروع توزيع التمور للأفراد والأسر.

وقال الواسعي بأن الجمعية تقدم هذه الخدمات للفقراء وعابري السبيل وطلاب العلم في المحافظات عبر العديد من اللجان العاملة والمتطوعة في الفروع والمكاتب التابعة للجمعية في جميع المحافظات اليمنية، مشيرا إلى أن الجمعية تنفذ هذه المشاريع بالتعاون مع العديد من الجهات والمنظمات والشخصيات الداعمة في الداخل والخارج.

ودعا الواسعي الجميع إلى اغتنام فرصة الشهر الكريم للبذل والعطاء وتقديم الدعم للمحتاجين، خاصة في ظل الظروف الراهنة وما تشهده البلاد من أزمة اقتصادية حادة تستدعي تكاتف جهود الجميع لتقديم الدعم للمحتاجين والمعوزين، وتجسيد مبدأ التكافل الإنساني الذي حث عليه ديننا الحنيف، شاكرا كل من ساهم في تنفيذ أو تمويل هذه المشاريع التي تعود بالنفع العظيم على صاحبها وعلى المجتمع بأسره.