مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024
طالب اللقاء المشترك بلجنة دولية للتحقيق في كافة الجرائم وحوادث العنف التي ارتكبت بحق شباب الثورة في ساحات التغيير، بجميع المحافظات، الذين قال بأنهم «تعرضوا لعمليات قتل ممنهج، وبدم بارد، على أن يشمل التحقيق حادث النهدين في دار الرئاسة، باعتباره جزءا من حوادث العنف، إضافة إلى الاغتيالات والتضييق على الحريات، وممارسة القمع الذي تعرض له الصحفيون، والحراك السلمي، وما يرتكب من جرائم في تعز وأرحب ونهم، والحيمتين وغيرها من المدن والمناطق اليمنية».
كما دعا المشترك في بيان له، اليوم الأحد، كافة الأصدقاء والأشقاء في جميع دول العالم إلى دعم ومساندة الثورة السلمية، باعتبارها في ذات المسار المنحاز للأمن والاستقرار الدولي ومكافحة التطرف والإرهاب واحترام الحقوق والحريات الإنسانية وتحقيق الشراكة المجتمعية لبناء وطن المجد والعز والشرف.
وجدد المشترك تمسكه بسلمية الثورة، ورفض وإدانة كل أشكال العنف والدعوة إليه، وقال بأن أي دعوة خارج هذا الالتزام المبدئي له لا تمثله بأي حال من الأحوال، داعيا ساحات التغيير إلى رفع وتيرة نضالها السلمي حتى إسقاط ما تبقى من نظام صالح.
وأدان المشترك العقاب الجماعي الذي يمارس بحق الشعب اليمني، وتأزيم الحياة الاقتصادية والمعيشية للمواطنين، من خلال قطع الكهرباء والمحروقات، التي قال بأن بأنها جرائم تندرج ضمن الجرائم ضد الإنسانية، كما أدان الحصار المفروض على سكان العاصمة، من قبل نظام صالح.
وأهاب المشترك بمن لا زالوا صامتين أو مترددين بالانحياز إلى الثورة، ومطالبها العادلة في بناء الدولة المدنية المجسدة للشراكة الوطنية والمواطنة المتساوية، وإنجاز التحول الديمقراطي الحقيقي والتنمية المستدامة والشاملة.