مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات
أكدت مصادر محلية في محافظة تعز انضمام أكثر من "400" ضابط وصف مع أسلحتهم بما في ذلك المتوسطة والثقيلة بمعسكر خالد بن الوليد إلى الثورة، وذلك بعد فرض مجموعة من الضباط الأحرار بمحافظة تعز وبمعية القبائل الموالية للثورة - حتى مساء أمس حصار - على معسكر خالد بن الوليد التابع للواء "33" والذي يقع غرب المحافظة ويمتد من نقطة الربيعي حتى مديرية المخاء.
ونقلت صحيفة أخبار اليوم، عن مصادر قولها إن النقاط التي تم السيطرة عليها الواقعة في طريق البرح، مفرق "موزع، الوزاعية، المخأ تعز، الحديدة حتى منطقة الربيعي" إضافة إلى نقطة خراز على الطريق الساحلي عدن – تعز.
وتأتي محاصرة المعسكر بعد قيام أفراد من الأمن المركزي باختطاف الشيخ/ علي إبراهيم البوكري وهو أحد الموالين للثورة الشبابية مع اثنين من مرافقيه وإيداعه السجن المركزي دون مسوغ قانوني أو سبب يذكر.
وأوضح الضباط الأحرار أن حصارهم يهدف إلى منع عمليات الاختطافات والتقطع التي ترتكبها قوات هذا المعسكر مع بعض الموالين لحكم صالح وكذا منع وصول أي إمداد عسكري إليهم ويستخدم تجاه أبناء المحافظة.
وصباح أمس وبعد حصار المعسكر تم إطلاق سراح الشيخ المذكور مع الاعتذار له من قبل مدير أمن المحافظة وقائد المعسكر مما حذا بالضباط الأحرار بمعية القبائل إلى التمركز على بعد مسافات قليلة من تمركزهم السابق بهدف حماية المحافظة ومديرياتها من أي هجوم مباغت يقوم به هذا المعسكر.