الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
وزعت المقاومة العراقية بيانات في بغداد في إحياء العاصمة توعدت فيها عددًا من القنوات الإعلامية العربية؛ بسبب ما أسماه البيان "كذب ودجل وعمالة تلك القنوات للاحتلال وأعوانه على حساب أهل السنة في العراق والمقاومة على وجهه الخصوص".
وقال البيان الذي ذُيل باسم مجاهدي العراق أن "صبر مجاهدي العراق بمختلف فصائلهم قد نفذ من القوات الإخبارية التي سخّرت نفسها بوقًا لخدمة من تشربت أيديهم بدماء أهل السنة" .
وصرح البيان أن هذه الأبواق "قد أصرت على الرغم من التهديدات المتكررة من قِبل المقاومة على الكذب والتدليس والتلفيق؛ بما يخدم مصالح الاحتلال والصفويين، فتارة يصفون أهل السنة بالأقلية، وتارة أخرى يصفون المقاومة والمجاهدين بالإرهابيين والمجرمين، ولا زالوا على كذبهم هذا حتى كشفهم الله للعراقيين بعد أن تم تنفيذ حكم الإعدام بالرئيس صدام حسين" .
ويمضي البيان قائلاً: "تكشف لحظة الإعدام كيف طاوعتهم أنفسهم الخبيثة على أن يكونوا في صف الشيطان ضد عباد الرحمن؛ وذلك عندما قام إتباع الزنيم "عبد العزيز الحكيم" وإتباع القذر "مقتدى الصدر" بجمع أطفال ونسوة من الشارع وتوزيع أموال عليهم وتسليمهم صورًا للشيطان الأكبر السيستاني وتصويرهم من قِبل تلك الفضائيات على أن العراقيين جميعًا فرحون بإعدام صدام حسين في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
هذا وبالإضافة إلى إجراء لقاءات مع قيادات معروفه في التيارين على أنهم مواطنون "عاديون" فرحين بإعدام صدام حسين، ولم يكن المتظاهرون سوى عشرات من المرتزقة، كما عهدناهم على مر السنوات الماضية.
وبغض النظر عن الموقف من صدام إلا أن تلك القنوات أثبتت معاداتها لأهل السنة في كل شيء من انتقائية خبيثة للأخبار، والشرح يطول حول تلك القنوات الخبيثة".
ولهذا ـ والكلام على لسان المقاومة العراقية - "نعلن انتهاء مدة التهديد التي أعلنتها فصائل المقاومة بعد تفجيرات سامراء لكل من: قناة العربية الفضائية، قناة الحرة، قناة الكويت، قناة السومرية العراقية، قناة العالم الصفوية، قناة المنار اللبنانية الرافضية، إضافة إلى مصوري قناة رويترز، كل من: حسن علي، وإبراهيم الموسوي، وعلي فاضل، وإسماعيل زاير، رئيس تحرير جريدة الصباح الصفوية، الذين أزكم كذبهم أنوف العالمين. وتعتبر منذ الآن القنوات والشخصيات أعلاه أهدافًا للمقاومة العراقية وكافة المجاهدين، وذلك باستهداف مكاتبهم ومراسليهم في بغداد والمحافظات مع إبقاء باب توبة مراسليهم مفتوحًا خلال مدة لا تتجاوز الثلاثة أيام، اعتبارًا من تاريخ نشر البيان