عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء
بدأت الإدارة الأمريكية حسب ما كشفت ( فريميا نوفوستيه ) الصحيفة الروسية الواسع الانتشار تدرس إمكانية إرسال قوات برية أمريكية إلى الصومال إضافة إلى الطائرات العسكرية التي تواصل غاراتها على مواقع قوات "اتحاد المحاكم الإسلامية" في جنوب الصومال.
وأعلن الأمريكيون أن هدفهم قادة فرع تنظيم القاعدة في الصومال والإرهابيون الذين لجئوا إلى إفريقيا الشرقية.
ويرى الخبير العسكري الروسي بافل زولوتاروف أن واشنطن لا تستطيع شن حرب أخرى إضافة إلى حرب العراق وحرب أفغانستان، ولذلك فإنها لن ترسل الجنود الأمريكيين إلى الصومال التي تقوم فيها القوات الاثيوبية وقوات الحكومة الصومالية الانتقالية بالعمليات العسكرية ضد الإسلاميين.
وقال القائم بأعمال السفارة الصومالية في روسيا إن الطائرات الأمريكية تشارك في العمليات الهادفة إلى القضاء على فلول الإسلاميين الذين باتوا يتمركزون على الحدود الصومالية الكينية بطلب من الحكومة الصومالية. ودعا الدبلوماسي الصومالي روسيا إلى زيادة مساهمتها في جهود التسوية في بلده. وعلى سبيل المثال تريد الحكومة الصومالية أن يوافق مجلس الأمن الدولي على إرسال قوات دولية لحفظ السلام إلى الصومال. كما بإمكان روسيا تقديم الأسلحة الجديدة التي تحتاج إليها الصومال التي يوجد فيها الكثير من الأسلحة القديمة من إنتاج الاتحاد السوفيتي.
وأكد ممثل الصومال أن بلاده مفتوحة للتعاون مع روسيا وخاصة في المجال العسكري الفني.
ويذكر الباحث الروسي فلاديمير شوبين أن عملية إعادة السلام إلى الصومال في تسعينات القرن الماضي انتهت بهزيمة الأمريكيين في عام 1994 مشيرا إلى أن تدخل واشنطن العسكري حينذاك أدى إلى تنامي الحركة الإسلامية في الصومال واندلاع الحرب الأهلية. ويرى الباحث أن ما تفعله الولايات المتحدة الآن يمكن أن يؤدي إلى تطور الأوضاع في الصومال وفق سيناريو أفغانستان والعراق.