افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا
وجهت هيئة الصحافيين السعوديين دعوة لمنظمة "مراسلون بلا حدود" ، وهي منظمة دولية تعنى بحرية واستقلال الصحافة، للقيام بزيارة إلى الرياض في إعلان قاطع لرفضها المرتبة التي حققتها في عام 2006، حيث حصلت السعودية على المرتبة 161 من أصل 168 دولة شملها التقييم، لتحل بذلك في ذيل القائمة عربياً ودولياً.
جاء ذلك على لسان رئيس هيئة الصحافيين في السعودية تركي السديري رئيس تحرير صحيفة الرياض، وقال السديري" أنا أتعهد أن نعلم المنظمة بالدعوة وأن تتفضل هي وأي فريق يريد أن يرافقها." وكان ذلك في لقاء على قناة العربية لمناقشة النتائج التي حققتها الدول العربية في تقرير المنظمة وكان على الطرف الآخر السيد جان فرانسوا جوليار أحد مسؤولي منظمة "مراسلون بلا حدود" ان يدعي أن السبب الذي دفع السعودية للتقهقر إلى ذيل القائمة هو عدم السماح للمنظمة بالتواجد على الأراضي السعودية واستقاءها للمعلومات بناء على استفتاءات أرسلتها إلى عدد من الصحافيين والإعلاميين. في حين نفى السديري علمه بأي استفتاءات أو إحصائيات عملت في السعودية.
وامتداداً للجدل المرافق لنتائج هذا التقرير استغرب تركي السديري في مقاله اليومي في صحفية الرياض من مصطلح الحرية الذي ينشدونه في الإعلام وقال" هل هذه الحرية تصميم جاهز يمكن أن يستقدم من أسواق بريطانيا أو اليابان أو كندا ثم يفرض بمستوى واحد على شعوب متباينة المشاكل والظروف.. ولا يجب أن يكون رأياً نشازاً لو أنا أشرت إلى صعوبة تطبيق حرية نشر كاملة في مجتمعات تنام داخلها محرضات التخاصم" مؤكداً أن"لكل الحريات أياً كان نوعها سقف يتناسب مع حالة النمو في المجتمعات"