من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة عاجل.. أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني عودة المعارك في جبهة حيفان ومقتل 4 جنود في درع الوطن من ''آل الصبيحي''.. الأسماء صحفية معارضة تدعو الشعب الإيراني للإحتفال والفرح بمصرع رئيسي تعرف على رئيس إيران الجديد بعد إعلان مصرع رئيسي
عبد السلام اليافعي شاب طويل القامة إلا أن يده اليسرى رغم طولها فهي تعاني من اعوجاج نتيجة الإصابة في المرفق في محرقة تعز.
عبد السلام صالح محمد اليافعي من أبناء محافظة تعز مديرية صالة عمري 26 سنة، ومازالت عازباً أكملت دراستي للمرحلة الإعدادية وكنت أعمل قبل الثورة عمل حر.
ما الذي جعلك تخرج إلى الثورة ؟
خرجت ضد الظلم ولإسقاط النظام الفاسد .
صف لنا إصابتك ومكان الإصابة ؟
أصبت يوم محرقة تعز خرجت مسرعاً بداية الحريق أنا وزميلي إبراهيم سيف إلى الشارع المجاور والرصاص من كل جانب والفوضى تعم المكان، إلا أن إصابتي كانت على يد سائق طقم عسكري مسرعاً صدمني بلا رحمة وكانت الإصابة المباشرة في يدي اليسرى التي سحبتها من تحت عجلة الطقم بعد أن هشمها وفر هارباً سحبني زميلي وأسعفني إلى مستشفى 22 مايو ومنعوني من الدخول بسبب أنني من الساحة ثم أخذوني إلى مستشفى الثورة بتعز، أجريت لي بعض الإسعافات الأولية والعمليات البسيطة ثم أحالوني إلى مستشفى الثورة بصنعاء أجريت لي عمليتين لليد اليسرى إلا انه بقي كسر كبير بالمرفق وكانت قد أجريت لي عملية فيها خطاء طبي في مستشفى الثورة بتعز حاولوا بصنعاء أن يصلحوا ما يمكن إصلاحه لكن لم ينفع شيء.
ما هي حالة إصابتك الآن ؟
لا أقدر أرفع شيء بيدي اليسرى ، فالحركة توقفت نتيجة الكسر في المرفق وأصبحت يدي معوقة وتحتاج إلى عمليات لإصلاح العظم وتوصيل الأعصاب.
هل تتلقى أي دعم ؟
لا أتلقى أي معونة أو دعم والعملية كانت على حساب أخي الأكبر.
كيف ترى التسوية السياسية التي تمت ؟
المبادرة كلها سلبيات والدليل جرحى الثورة لم يعالجوا حتى الآن.
كلمة تود قولها؟
على حكومة الوفاق معالجة الجرحى، وأحمل المستشفى الميداني ووزير الصحة مسئولية تفاقم إصابات الجرحى وعلى شباب الثورة مواصلة المشوار وإسقاط بقية المفسدين.