آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

خادم ليلى الطرابلسي يكشف عن مؤامرتها ضد سهى عرفات

الأربعاء 11 يوليو-تموز 2012 الساعة 08 مساءً / مارب برس -الدستور المصرية
عدد القراءات 9778
 
 

 صدر في باريس عن دار نشر ميشال لافون، كتاب "في ظل الملكة" لكاتبه (أو بالأحرى راوية) لطفي بن شرودة.

وبن شرودة كان يعمل طاهياً وخادماً في قصر الرئاسة التونسي، وقد اختارته ليلى بنت علي زوجة الرئيس التونسي المخلوع ليكون بخدمتها.

ويروي الكتاب بداية حياة ليلى الطرابلسي الفقيرة في بيت صغير في وسط تونس القديمة، وصولاً الى اللحظات الأخيرة التي عايشها في القصر، وكيف رأى عائلة ليلى أخوتها وأخواتها يلجأون إلى القصر الرئاسي، هرباً من غضب الشعب التونسي.

ويسلط الكتاب، حسبما نشرت جريدة القبس الكويتية، الذي شاركت في صياغته إيزابيل سوارس بوملالا الضوء على جوانب من شخصية ليلى الطرابلسي، وكيف تمكنت من السيطرة على زوجها رئيس الجمهورية لتحول تونس الى جمهورية موز تسيطر على اقتصادها وقراراتها مع بقية أفراد أسرتها، كما يروي لطفي بن شرودة كيف ان سيدة تونس الأولى كانت تلجأ الى السحر والشعوذة للسيطرة على زوجها، ويتطرق الكتاب الى الخيانات الزوجية المتبادلة بين الرئيس وزوجته.

كما أنه يروي كيف أن ليلى الطرابلسي وزوجها زين العابدين بن علي خدعا سهى عرفات واستوليا منها على عدة ملايين من الدولارات، وكيف حاولت ليلى أن تزوج سهى عرفات من شقيقها الذي طلق زوجته لهذه الغاية.