شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
قتل اثنان من عناصر القاعدة في مواجهات صباح اليوم بحي المحراق في مدينة جعار محافظة أبين (جنوب اليمن) في مواجهات مستمرة بدأت منذ امس الاثنين في حملة يقوم بها الجيش واللجان الشعبية لتعقب عناصر القاعدة.
وقال مصدر محلي لـ"مأرب برس" ان المواجهات اسفرت عن اصابة رئيس اللجان الشعبية بمديرية خنفر عبد اللطيف السيد اصابة طفيفة. وكان السيد فقد ثلاثة من اشقائه في التفجير الذي استهدف مجلس عزاء في جعار يوم السبت الماضي.
وقال موقع الجيش ان القتيلين هما مزهر على باعطيف ومحمد جمال حمود الدولة فيما أصيب آخرون وقبض على ثلاثة.
وكان مصدر مسؤول في اللجنة الأمنية العليا قال اليوم ان 7 من عناصر القاعدة قضوا في عملية الليلة الماضية التي استهدفتهم بمنطقة المناسح بمحافظة البيضاء بينهم ستة من جنسيات عربية.
وعلى صعيد متصل قالت مصادر محلية بمحافظة أبين لـ"مأرب برس" نقلاً عن السلطة المحلية ان الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية وجه بتوفير الرعاية لمصابي حادث تفجير جعار وتقديم كل اشكال العون والمساعدة لهم ونقل الحالات الحرجة الى مستشفيات المدن الرئيسية.
وكان أقارب الجرحى ناشدوا عبر "مأرب برس" الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومة الوفاق سرعة اصدار توجيهات لعلاج هؤلاء المصابين ونقل الحالات المستعصية منهم الى مستشفيات تستطيع ان تستوعب حالتهم وعلاجها سواء في صنعاء أو في عدن على نفقة الدولة.
واشتكى أقارب جرحى العملية الانتحارية من تردي الخدمات الطبية التي تقدم لذويهم في مستشفيات خاصة بمحافظة أبين ومدينة عدن وعدم قدرة الكثير منهم على تحمل نفقات العمليات والعلاج في تلك المستشفيات وعدم تقديم الحكومة اليمنية أي مساعدات تذكر لهؤلاء الجرحى.