آخر الاخبار

بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية

القضاء الجزائري يصدر حكما بإعدام زعيم قاعدة بالمغرب

السبت 19 يناير-كانون الثاني 2013 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - سي ان ان
عدد القراءات 2982
أصدر القضاء الجزائري أحكاما بالإعدام على 11 متهما بقضية على صلة بالهجوم المزدوج على مقر المجلس الدستوري عام 2007، وشملت الأحكام عددا من الموقوفين، ومجموعة من الفارين، على رأسهم عبدالملك دروكال، زعيم ما يعرف بـ"تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي."
وقالت وكالة الأنباء الجزائرية إن الحكم صدر الجمعة عن محكمة الجنايات للجزائر العاصمة، وطال المتهمين بالهجوم الذي اعتمد على استخدام المتفجرات ضد مقر المجلس الدستور.
وشملت أحكام الإعدام أربعة متهمين حضروا الجلسة، إلى جانب سبعة صدرت بحقهم أحكام الإعدام غيابيا، في مقدمتهم درودكال، المعروف بلقب "أبو مصعب عبدالودود" كما صدرت أحكام بالسجن تراوحت بين عشر سنوات وثلاث سنوات بحق اثنين آخرين.
وكان الإدعاء العام قد حمّل مجموعة من المتهمين مسؤولية العديد من الهجمات التي أدت إلى سقوط عشرات القتلى منذ عام 2006، أما الهجوم الذي وقع في 11 ديسمبر/كانون الأول 2007 على مقر المجلس الدستوري فقد خلّف 16 قتيلا و195 جريحا.
ويأتي الحكم بالتزامن مع الأحداث الجارية في "إن أميناس"، بولاية "إيليزي"، جنوب شرقي البلاد، حيث قام عشرات المسلحين بمهاجمة منشأة نفطية واحتجاز رهائن أجانب.
إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة الحرب على القاعدة