القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
بعد 440 يوما من توجيه النائب العم بالتحقيق مع مدير البحث الجنائي بالعاصمة في واقعة اعتقال أنيسة الشعيبي وطفليها وجهت اليوم منظمة هود مذكرة إلى النائب العام الأخ الدكتور/عبد الله عبد الله العلفي و خاطبتيه فيها باعتباره المسئول عن حماية حقوق المواطنة أنيسة الشعيبي وطفليها والتي شكت من الاعتداء عليها من قبل المباحث الجنائية بأمانة العاصمة .
وذكٌرت المذكرة التي حصلت " مأرب برس " على نسخه منها النائب العام بقولها " فإننا نود إبلاغك للمرة الثانية إن هذه القضية قد مر عليها نحو 440 يوما منذ صدور توجيهاتكم بالتحقيق في شكواها مع مدير المباحث الجنائية بأمانة العاصمة .
وكشفت منظمة هود في مذكرتها أنه وبعد نحو خمسة أشهر ستحيي أنيسة الشعيبي وطفليها بالتضامن مع المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان الذكرى الرابعة لاغتيال حقوقها كإنسانة وكمواطنة وكأُم وحقوق طفليها ريم وهارون كأطفال فيما لا زالت النيابة العامة لم تبت في شكواها أو تحيل من اعتدوا على حريتهم وحقوقهم للقضاء .
وحملت منظمة هود النائب العام المسئولية أمام الله ومسؤولية دمها ودم طفليها كما تحمل من قبل "حماية سمعتها وعرضها وكرامتها التي تشكو من الاعتداء عليها من قبل المباحث الجنائية بأمانة العاصمة .
وأكدت المنظمة أن أنيسة لن تقبل العبث بقضيتها , وناشد الشعبي وولديها النائب العام بأن يعتبرهما كأطفاله مطالبينة بعدم تضيع مظلمتهما بسبب نفوذ الجناة فيسألونك عنها يوم القيامة .
وختمت المذكرة خطابها بقولها " إذا لم يكن بمقدورك أن تحمي امرأة ضعيفة وطفلين صغيرين ولا تقيل من قام بالاعتداء عليهم أو توقفه فالأولى لك ثم الأولى أن تستقيل أو على الأقل تصدقهم القول بأن لا حول ولا قوة لك ولهم في الأخير رب يحميهم ..