بينهم زعيم عربي.. تعرف على زعماء دول قتلوا بحوادث تحطم طائرات تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني خام برنت يواصل مكاسبه عقب وفاة رئيس إيران الكشف عن تفاصيل جديدة على ما حدث في تحطم مروحية رئيس إيران ومأرب- برس ينشر جانب منها من هو محمد مخبر خليفة رئيسي في إيران ؟ دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه
أقامت الامانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح، مساء اليوم، مأدبة عشاء لقيادات المؤسسات الاعلامية اليمنية ومراسلي الوكالات الأجنبية، وأوضح أمين عام الحزب عبد الوهاب الآنسي في مؤتمر صحفي حقيقة عدد من الاشاعات التي أشيعت في الفترة الأخيرة.
وفي المؤتمر الصحفي أكد أمين عام التجمع اليمني للإصلاح عبد الوهاب الآنسي أن حزب الإصلاح لن ينسحب من حكومة الوفاق حسب ما دعى اليه عدد من قيادته، مشيرا الى أن حكومة الوفاق جزء لا يتجزأ من المبادرة الخليجية، وأن الاصلاح لن يكون اول من يخرق بنود المبادرة.
وكان رئيس برلمانية الاصلاح زيد الشامي، قد وجه دعوة من خلال منشور على صفحته بالفيس بوك دعوة لحزب الاصلاح بالانسحاب من حكومة الوفاق، كأقل ردة فعل على اسقاط عمران بيد مليشيات الحوثي الارهابية، واستشهاد العميد القشيبي.
وبخصوص الاشاعات التي انتشرت مؤخرا بخصوص تصالح الاصلاح مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وحزب المؤتمر الشعبي العام من أجل مؤاجهة التمدد الحوثي، فقد اكد الآنسي انه بالمكان التعاون مع حزب المؤتمر الشعبي وليس مع النظام السابق في اشارة الى عائلة صالح، وقتلة شباب الثورة.
وأشار الآنسي الى ان اليمن الدولة الوحيدة من دول الربيع العربي، التي لم تطالب بحل الحزب الحاكم، لافتا الى ان قانون العدالة الانتقالية الذي نوقش في مؤتمر الحوار الوطني ينص على التصالح بين افراد الشعب اليمني، معبرا عن رفض الاصلاح لاي مبادرة تخالف بنود المبادرة الخليجية او نتائج مؤتمر الحوار.
وطالب أمين عام الاصلاح من حكومة الوفاق بفتح تحقيق في سقوط مدينة عمران بيد مليشيات الحوثي الارهابية، موضحا ان هناك احتمالين يقفان وراء سقوطها وهما: إما العجز او الخيانة.