بينهم زعيم عربي.. تعرف على زعماء دول قتلوا بحوادث تحطم طائرات تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني خام برنت يواصل مكاسبه عقب وفاة رئيس إيران الكشف عن تفاصيل جديدة على ما حدث في تحطم مروحية رئيس إيران ومأرب- برس ينشر جانب منها من هو محمد مخبر خليفة رئيسي في إيران ؟ دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه
وبرر الأحمر، خروجه من اليمن إلى السعودية، إثر سيطرة جماعة "الحوثيين" عسكرياً على صنعاء قبل أيام، وإعلانها رسمياً أنه "المطلوب الأول" بالنسبة إليهم، بأنه كان "من أجل سلامة اليمن وليس من أجل سلامتي الشخصية".
وقال "قررنا بعد التشاور مع فخامة الأخ الرئيس عبد ربه منصور هادي، أن نتجنب الحرب الأهلية بأي ثمن".
وسخر الأحمر من الشائعات التي تحدّثت عن العثور عليه قتيلاً أو أنه قد تم إلقاء القبض عليه، وأعرب عن "شكره للأشقاء في المملكة (السعودية) الذين يقفون دوما إلى جانب الشعب اليمني".
وفي حين أعرب عن أمله الكبير أن تتجاوز البلاد محنتها، فقد حذّر من أن "اليمن يمر بأخطر مرحلة في تاريخه الحديث، ويجب على الجميع أن يستوعب ذلك"، مضيفاً أنه "لا يمكن لأي قوة، مهما تلقت من دعم خارجي، أن تقضي على أحلام اليمنيين في العيش بكرامة، وأنا متفائل ولدي أمل كبير أن الشعب اليمني قادر على تجاوز محنته والحفاظ على منجزاته ولن يتقهقر للوراء". وختم حديثه قائلاً "أما دورنا كأشخاص، فالتاريخ كفيل بكشف الحقائق وإنصاف الشهداء".
ورفض محسن الحديث عن كيفية خروجه من اليمن، كما اعتذر عن تأكيد أو نفي ما نشرته الصحافة اليمنية من روايات متناقضة عن كيفية نجاته من قبضة الحوثيين، لكنه وعد أن "يروي لليمنيين كل شئ في الوقت المناسب".
وسيطر مسلحو الحوثي على معظم المقار والمؤسسات الحيوية للدولة بالعاصمة صنعاء بعد دعوة وزير الدفاع قوات الجيش إلى الانسحاب الأحد الماضي وتسليمها للحوثيين والتعاون معهم ،ما سهل اقتحامها ونهبها.
واقتحم الحوثيون منازل ومساجد في العاصمة صنعاء كما ينتشر المسلحين في شوارع العاصمة في ظل غياب كامل لأجهزة الأمن.