شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق
طالبت الحكومة اليمنية ببمثلة بأجهزتها الأمنية من السفارات العربية والغربية وفي مقدمتها السفارة الفرنسية بصنعاء بضرورة إجلاء رعاياها من الطلبة الدارسين للغة العربية والدراسات الإسلامية من الاراضي اليمنية، حفاظا على سلامتهم من التهديد الحوثي الذي يستهدف المعارضين لتوجهاته الدينية والمذهبية.
مصدر امني قال لـ"القدس العربي" أنه لم تستجب لذلك سوى السفارة الجزائرية التي قام سفيرها بزيارة مدرسة الفيوش السلفية في محافظة لحج، جنوبي اليمن، والتقى بمجموعة كبيرة من الطلبة الجزائريين وأقنعهم بالعودة إلى بلادهم.
وكشف الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، امس، أن اليمن على موعد مع أعمال عدائية إرهابية ضد مصالح اليمن، في إشارة إلى مخطط دولي تقوده فرنسا، ربما يكون اليمن أحد ضحاياه.
وكان محافظ لحج، أحمد عبدالله المجيدي، أعلن قبل أسابيع عن ترحيل المئات من الطلبة السلفيين الأجانب من مركز الفيوش السلفي في محافظة لحج وأن عملية ترحيلهم جاءت بناء على توجيهات رئاسية تقضي بذلك. مشيرا إلى أن الهدف من ترحيلهم «حرصاً من قبل السلطات اليمنية على سلامتهم»، وذلك بعد الموجة العدائية من قبل المسلحين الحوثيين على أتباع التيار السلفي.
ويعتبر مركز الفيوش الديني في محافظة لحج من أكبر المراكز الدينية التابع للتيار السلفي في اليمن، وأنشيء على غرار مركز دماج السلفي في محافظة صعدة، شمالي اليمن، الذي تم الاستيلاء عليه من قبل المسلحين الحوثيين نهاية 2013 بعد مواجهات مسلحة استمرت عدة أشهر، انتهت بنزوح وتهجير كافة الطلبة السلفيين وأبناء منطقة دمّاج بصعده إلى مناطق أخرى آمنة وكانت منطقة الفيوش إحدى هذه الوجهات التي انتقل اليها طلبة مركز دمّاج.