بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية
رفض البرلمان اليمني أمس الخميس استقالة الرئيس عبد ربه منصور هادي، لتؤكد مصادر حكومية ان البرلمان سيعقد جلسة طارئة بعد غدا الاحد اجتماع تناقش فيه استقالة الرئيس.
وقدّم هادي استقالته الى مجلس النواب اليمني رابطاً إيّاها بـ»المستجدات التي ظهرت منذ 21 سبتمبر(أيلول) 2014»، معتبراً أنه لم يعد قادراً على تحقيق الهدف «الذي تحملنا في سبيل الوصول إليه الكثير من المعاناة والخذلان»، ملمّحاً إلى الدور الذي لعبه الحوثيون وأتباع علي عبد الله صالح.
وفي أول رد فعل صادر عن الحوثيين رحّب القيادي الحوثي البارز «أبو مالك يوسف الفيشي» على حسابه على تويتر باستقالة الرئيس اليمني واقترح تشكيل مجلس رئاسي لحكم البلاد يمثل فيه الجيش والأمن واللجان الشعبية والمكونات «الثورية» والسياسية.
ومع اشتداد قبضة الحوثيين على العاصمة اليمنية صنعاء، ذكر مصدر عسكري يمني أن الرئيس عبد ربه منصور هادي يستعد للانتقال إلى مدينة عدن للإقامة فيها بعيدا عن الضغوط وحصار المسلحين الحوثيين عليه في العاصمة صنعاء.
وقال لـ«القدس العربي» «إن عبد ربه منصور هادي يستعد لمغادرة العاصمة صنعاء بعد استكمال الترتيبات اللازمة لذلك والتي باتت قريبة». وأرجع أسباب ذلك إلى الحصار والضغوطات التي يمارسها عليه المسلحون الحوثيون في العاصمة صنعاء، «حيث أصبح حبيس منزله الشخصي في صنعاء ومحاصرا بالمسلحين الحوثيين».
وأوضح أنه «لم يتبق من حراسة هادي الشخصية سوى جنود محدودين جدا لا يتجاوزون أصابع اليدين، وأن قائد حراسته الشخصية اللواء صالح الجعيملاني انتقل إلى عدن عقب سقوط القصر الرئاسي (دار الرئاسة) في أيدي المسلحين الحوثيين، لترتيب انتقال هادي إلى عدن».