آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

الاستخبارات الإيرانية: تكشف حقائق كانت تنكرها قبل أيام

الأحد 21 يناير-كانون الثاني 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس– (د ب أ)
عدد القراءات 4031

 

ذكرت وكالة الاستخبارات الإيرانية أن موجة الاحتجاجات الأخيرة في البلاد قادها معارضو الحكومة، وليست قوى أجنبية, كما كانت تدعي أيام الثورة العاصمة التي فجرها الشعب الايراني قبل ايام مطالبا رحيل نظام الملالي .

وقال مدير الوكالة محمود علاوي، اليوم الأحد، إن أعمال الشغب والاحتجاجات المناهضة للحكومة التي بدأت أواخر العام الماضي قد أثارتها جماعات محلية.

كان الرئيس الإيراني حسن روحاني ونائب الرئيس إسحاق جهانجيري قد ألقوا باللائمة أيضا على رجال الدين المتشددين في البلاد ومعارضين للسياسات الإصلاحية لروحاني.

وقال جهانجيري إن الاحتجاجات جاءت لاعتراض عام على السياسة الاقتصادية وارتفاع التضخم، ما أسفر عن توجيه الغضب نحو النظام بأكمله.

وعلى الجانب الآخر، تشبث منتقدون شديدو التحفظ بنظريات المؤامرة بأن أعداء إيران في الخارج كان لهم دخل وأججوا أعمال الشغب، وذلك وفقا لتقرير مفصل سلمته وزارة الداخلية إلى روحاني اليوم الأحد.

ويعتزم روحاني التعليق على التقرير عبر التليفزيون الرسمي.

كان أكثر من 3 آلاف شخص قد تم اعتقالهم في الاحتجاجات وفقا لأرقام صادرة عن البرلمان.

ولأكثر من أسبوع، يسعى فيصل إصلاحي في البرلمان ومسؤولون في مجال الحقوق المدنية من المكتب الرئاسي لزيارة المتظاهرين المحتجزين بدون إحراز أي نجاح حتى الآن.

ووفقا لمتحدث قضائي، قد يواجه بعض المحتجزين عقوبة الإعدام.