آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

مسلحون يقتحمون محطة الأسدي بالحبيلين ويرفضون توجيهات النيابة ومدير أمن لحج الخروج منها

الثلاثاء 13 فبراير-شباط 2018 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-   لحج - خاص
عدد القراءات 2757

 

شكا المستثمر أحمد قايد الأسدي مالك مجمع ومحطة الأسدي في سيلة بله بمحافظة لحج قيام مسلحين في مديرية الحبيلين بإقتحام المجمع التابع له بالقوة والتمركز بداخله وطرد الحارس والقيام بتشغليها وبيع الديزل فيها دون أي مبرر قانوني ويرفضون الخروج منه برغم توجيهات النيابة العامة ومدير أمن المحافظة والمنطقة العسكرية الرابعة.

وقال المستثمر الأسدي أن مسلحين وعلى رأسهم المدعو " صبري قاسم البكري" و المدعو "هيثم صالح البكري" والمدعو " نبيل صالح الطحس" اقتحموا مبان المجمع والمحطة ومرافقها وقاموا بكسر الأقفال والتمركز بداخلها ولم قكتفوا بذلك، بل قاموا بتشغيل المحطة وبيع الديزل فيها دون إذن مالكها، رغم توقفها عن العمل منذ سنوات.

وقال الأسدي أن المسلحين استغلوا الوضع الجاري في عدن وبقية المحافظات ورفضوا الخروج من المبنى برغم الأوامر التي استخرجها المحامي أحمد علي الشعيبي من نيابة الاستئناف بلحج.

وكان مدير أمن لحج العميد ركن / صالح السيد قد وجه قائد الحزام الأمني في مديريات ردفان وإدارة شرطة الملاح بالاسراع في ضبط المعتدين واخراجهم من المحطة وتقديمهم للنيابة وتمكين المستثمر من استلام محطته ولكن دون جدوى.

ويستقوي المعتدون بقوة السلاح حيث يضعون طقما عسكريا بجوار المجمع ويمنعون محامي المستثمر الأسدي من دخول ردفان لمتابعة ويحذرونه من الاستمرار في القيام بعمله منطلقين من دوافع مناطقية بحتة بإعتبار المستثمر الأسدي ينتمي للمناطق الشمالية.

ما تجدر الاشارة إليه هو أن محطة الأسدي متوقفة عن العمل منذ عدة سنوات تكبد المستثمر الأسدي خلالها خسائر كبيرة نتيجة تحويل الخط العام عنها بعد قيام الحكومة بعملية التوسعة الجديدة لخط صنعاء - عدن ودخول المستثمر الأسدي مرافعات قضائية مع الحكومة بشأن التعويض.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن