بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية
قرابة شهرين والحوثيون يقودون أكبر عملية تجنيد داخل اليمن , لم تبقى حارة أو مدرسة أم جامعة أو قرية إلا وهم وصولوا إليها بكل آليات الترغيب والترهيب لقيادة الشباب إلى معسكرات التدريب التي جهزوها في غالية محافظة الجمهورية التي مازالت واقعة تحت سلطتهم , وربما تجاهلت طائرات التحالف لعدة أسباب مازالت مجهولة حتى اللحظة .
حيث نجح الحوثيون في رفد جبهات بألاف المقاتلين الجدد , بعد خضوعهم لدورات عسكرية مكثفة أهلتهم لخوص المعارك ورفد الجبهات , ونظرا للكم الهائل من المقاتلين الذي تتحدث بمصادر الحوثيين عن رفد الجبهات بآلاف المقاتلين.
وكشفت مصادر خاصة لمأرب برس أن تدفق الشباب على معسكرات الحوثيين كان بسبب أمرين أولا طمعهم في الحصول على راتب شهري أو معونة غذائية كما كان يمنيهم الحوثيون ويعدونهم , وهو أمر فتح رغبة الكثيرين الحصول عليها بسبب الفقر والأزمة المالية التي تعصف بالمجتمع اليمني وأخرين تم وعدهم بالحصول على درجات وظيفية عقب عودتهم من الجبهات في مؤسسات الدولة.
محمد علي الحوثي فاخر قبل أيام في أحد حفلات التخرج لتلك الدفع العسكرية مخاطبا من يقف أمامه من حضور ووسائل إعلام بالمفاجئات الكبيرة خلال الأيام القادمة .
ونقل مراسل مأرب برس في كل من محافظة ذمار والمحويت وصنعاء أن غالبية من وافقوا على التجنيد الأجباري كان هدف الحصول إلى بندق القتال ثم قيامهم بالهرب من المعسكرات وشراء مواد غذائية لذويهم , ونقل المراسلون أن غالبية مقاتلي الحوثي الجدد هم من فئة الشباب الصغار , وهم غير مقتنعين بما يقومون بهم من الحشد مع الحوثيين سوى الحاجة المادية .
وأضاف متحدث لمأرب برس فضل التكتم على اسمه لو قامت الشرعية والتحالف بضخ رواتب الموظفين في مناطق سيطرة الحوثيين , لتم تعرية الحوثيين , على وجههم الحقيقي ولخلت جبهاتهم من أي مقاتلين , بسبب أن الراتب الذي سيعمل على سد بعض احتياجات الحياة لهم .