قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة
تمكن مجموعة من العلماء والأطباء في الولايات المتحدة وألمانيا من التوصل الى أول دليل علمي على أن الإنسان لا ينتهي بمجرد الموت، وإنما توجد حياة أخرى بعد الموت، وهو ما يؤكد الاعتقاد السائد لدى كثير من الأديان، بما في ذلك الاسلام، بأن الإنسان لا ينتهي بموته وإنما ثمة حياة أخرى يذهب إليها.
وبحسب المعلومات التي نشرها موقع "فيستا نيوز" الروسي واطلعت عليها "عربي21ّ" فقد اكتشف الباحثون أن "نبضاً كهربائياً قوياً ينبعث من دماغ الشخص الميت بعد وفاته"، وهو ما استنتجوا منه بطبيعة الحال وجود نشاط من نوع آخر للدماغ في أعقاب الوفاة الكاملة للشخص.
واشترك باحثون من الولايات المتحدة وألمانيا في هذا المشروع، حيث حصلوا على إمكانية متابعة نشاط أدمغة بعض الناس في لحظة الوفاة، وتابعوا 9 مرضى ميؤوس من حالتهم الصحية كان يتوقع موتهم في أي لحظة.
واعتبر العلماء أن ما اكتشفوه يمثل "أدلة غير مباشرة على احتمال استمرار الحياة بعد موت جسم الإنسان".
ووفقا للباحثين، وبعد وفاة الشخص، تصبح هذه الإشارات التي أطلقوا عليها اسم "انتشار الاكتئاب" مكثفة وأقوى مما في الحياة، واستنادا إلى هذا أعلن العلماء أن نظرية وجود الحياة بعد الموت ليست من دون أساس.
وكان علماء وأطباء في كندا قد تمكنوا في آذار/ مارس من العام الماضي 2017 من التقاط أول دليل علمي ملموس على وجود حياة ثانية للإنسان بعد الموت، حيث نجحوا لأول مرة في رصد موجات لم يفهموها في دماغ أحد المتوفين بعد أن توقف قلبه بشكل كامل عن العمل ودخل في حالة موت كاملة.
وأشار العلماء حينها إلى أن الموجات التي تمت قراءتها في دماغ الميت تشبه إلى حد كبير الموجات التي تنبعث من دماغ الإنسان وهو نائم، وهو ما دفعهم إلى الاستنتاج بأن الشخص المتوفى قد يكون فقد التواصل مع من حوله لكنه دخل في حياة جديدة مختلفة تماما.