مسؤول عربي يحذر من تحديات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي أمام العرب والعالم دورة متقدمة في الأمن الرقمي لـ15 صحفية ومدافعة عن حقوق الإنسان بمأرب تقيمها منظمة صدى فورين بوليسي الأمريكية: هل تعاقب واشنطن قوات الدعم السريع السودانية؟ تحذير عاجل من مركز الإنذار المبكر من الكوارث للمواطنين في عدة محافظات يمنية صنعاء.. الحوثيون يمنعون شقيق الشيخ الزنداني من استقبال المعزين تركيا أول دولة أوروبية تطلق نظام تأشيرة للرحّل الرقميين .. ما شروطها؟ تعرف على 5 مزايا لم تكن تعرفها و مخفية في تطبيق الكاميرا في آيفون وكيفية استخدامها رؤية السعودية 2030 مرتبطة بالبيانات والذكاء الاصطناعي ..تفاصيل صلاح خارج تشكيلة ليفربول ونادي سعودي مهتم.. هل هي بداية النهاية؟ تعرف على 10مدن الأكثر اكتظاظاً بالمليارديرات
شددت الانتصارات المتوالية لقوات الشرعية بدعم التحالف العربي بقيادة السعودية الخناق على الميليشيات الانقلابية خصوصا في جبهة الساحل الغربي.
وكشفت التطورات الميدانية خلال المرحلة الأخيرة أن خيارات الحوثيين باتت محدودة للغاية، ولم يعد أمامهم إلا الاستسلام والانسحاب أو مواجهة الحسم العسكري.
وطبقا لصحيفة عكاظ السعودية فقد وطكشفت مصادر سياسية في صنعاء، أن المبعوث الأممي مارتن غريفيث، أبلغ الحوثيين بأنه ليس أمامهم سوى الانسحاب من الحديدة أو مواجهة الخيار العسكري، مؤكدا خلال لقاءاته قيادات الحوثي في العاصمة اليمنية أن مبادرة التسوية السياسية تبدأ بالانسحاب من الحديدة ومينائها الإستراتيجي كخطوة أولى تسبق مشاركتها غير المشروطة في مفاوضات الحل السياسي. وأفادت المصادر بأن غريفيث حصل على موافقة مبدئية على مقترحه بتسليم ميناء الحديدة ليخضع لإشراف دولي.
في غضون ذلك، حذر البرلمان اليمني أمس (الإثنين)، ميليشيات الحوثي الإرهابية من تحويل ميناء الحديدة إلى مصدر لجلب الذخائر وتهريب السلاح والاستيلاء على المعونات الإنسانية، لافتا إلى أن الميليشيات سخرت الميناء لمصالحها الخاصة وما تسميه بالمجهود الحربي الذي تقتل به اليمنيين. وحذر البيان الذي نشرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، من عدم الالتزام بمرجعيات الحل السياسي المتوافق عليها، ومحاولة البحث عن مسكنات مؤقتة تجتزئ الحل.