قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية أوّل حكم على ترامب في قضية الممثلة الإباحية.. كم سيدفع؟ مؤسسة رصد لحقوق الإنسان تطلق أول تقرير حقوقي وفيلم وثائقي يوثقان جرائم اغتصاب الأطفال في اليمن الاعلان عن دعم أمريكي لـ صنعاء الكشف عن معلومات هامة تؤكد فشل المليشيات في معالجة مشكلة العملة التالفة وأزمة السيولة - لماذا العملة الجديدة لا توجد في أسواق صنعاء ؟ رعب تحركات أمريكية طارئة تطال رأس مشاط الحوثيين والاخير يستنفر اعضاء مجلسه الانقلابي ويوجه إهانات غير رسمية لجناح مؤتمر صنعاء مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا تقرير أممي يقرع جرس الانذار.. ماذا ينتظر ملايين اليمنيين خلال الأشهر القليلة المقبلة ؟ القفزة التقنية القادمة في الهواتف المحمولة.. تقنيات فوق الخيال الحكومة تعلن رسميا .. ماذا يعني زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب ؟
أكد مسؤولون في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) ما أعلنه الحوثيون بشأن استهداف بارجة إماراتية في البحر الأحمر واشتعال النار فيها.
ونقل مراسل شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية عن هؤلاء المسؤولين إن البارجة الإماراتية كانت قبالة سواحل محافظة الحديدة (غربي اليمن) عندما استهدفها الحوثيون بصاروخين.
كان الحوثيون أعلنوا إفشال إنزال بحري لقوات سعودية وإماراتية قرب ميناء الحديدة.
وقال عضو المكتب السياسي لجماعة «الحوثي»، «ضيف الله الشامي»، في تصريحات صحفية: «أفشلنا إنزالا بحريا للقوات السعودية الإماراتية قرب ميناء الحديدة».
في غضون ذلك، أفادت وكالة الأنباء الإماراتية بمقتل 4 جنود إماراتيين في معركة الحديدة.
وقال بيان القيادة العامة للقوات المسلحة الإماراتية إن الجنود «استشهدوا أثناء تأديتهم واجبهم الوطني في عملية إعادة الأمل، ضمن قوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية»، دون تقديم تفاصيل أخرى.
والأربعاء، أطلقت القوات الموالية للحكومة اليمنية هجوما واسعا بهدف السيطرة على مدينة الحديدة وميناءها في أكبر عملية عسكرية تشنها هذه القوات ضد «الحوثيين» منذ نحو 3 سنوات.
ومع وصول القوات المدعومة من التحالف العسكري بقيادة السعودية إلى مشارف مطار مدينة الحديدة، تصاعدت ردود الفعل المحذرة من تفاقم الأزمة الانسانية بسبب الحرب المحتملة في المدينة، والمطالبة بإعطاء الجهود السياسية وقتا أطول.
ويعقد مجلس الأمن اجتماعا طارئا، الخميس، يبحث فيه الهجوم على الحديدة.
وستمثل السيطرة على مدينة الحديدة -حال تحققت- أكبر انتصار عسكري للقوات الحكومية اليمنية منذ استعادتها 5 محافظات من قبضة «الحوثيين» في 2015.