صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من نظيره التركي رجب طيب أردوغان العمل من أجل إطلاق سراح القس الأميركي أندرو برانسون المعتقل في تركيا منذ تشرين الاول (اكتوبر) 2016 بتهمة القيام بانشطة «ارهابية».
وكتب ترامب على «تويتر»: «من العار تماماً ألا تُفرج تركيا عن قس أميركي محترم هو أندرو برانسون.
لقد تم اعتقاله فترة طويلة».
واضاف ان على «اردوغان أن يفعل شيئاً لتحرير هذا الزوج والأب المسيحي الرائع».
وأمرت محكمة تركية أمس بتمديد احتجاز القس على رغم ضغوط السلطات الاميركية للافراج عنه.
وتتسبب قضية القس الذي كان يدير كنيسة بروتستانتية في مدينة ازمير على بحر ايجه، بتوتر في العلاقات بين انقرة وواشنطن.
وهذه ثالث مرة يتم فيها رفض الافراج عنه، اذ رفضت المحكمة في جلسات استماع في 16 نيسان (ابريل) والسابع من أيار (مايو) الماضيين طلبات المحامين الافراج عنه.
وقال القاضي ان الجلسة المقبلة ستكون في 12 تشرين الاول (اكتوبر) المقبل.
وصرح القائم بالاعمال الاميركي في انقرة فيليب كوسنت الذي حضر جلسة المحكمة أمس: «نشعر بخيبة امل من نتيجة جلسة اليوم».
واضاف: «قرأت لائحة الاتهام وحضرت ثلاث جلسات ولا اعتقد ان هناك اي مؤشر الى أن القس برانسون مذنب بأي نشاط اجرامي او ارهابي».
ويتهم برانسون بالقيام بنشاطات مؤيدة لحركة الداعية المقيم في الولايات المتحدة فتح الله غولن، الذي تتهمه انقرة بتدبير محاولة الانقلاب في 2016، ولحزب «العمال الكردستاني».
ويمكن ان يصدر بحقه حكم بالسجن لمدة 35 عاماً في حال ادانته.
وتحظر تركيا كل من حركة غولن وحزب «العمال الكردستاني» باعتبارهما مجموعتين إرهابيتين.
وخلال الجلسة الاخيرة في ايار (مايو) الماضي نفى برانسون بشدة انه ساعد المجموعات «الارهابية» بحسب افادة أحد الشهود.
وقال برانسون: «لم ادعم حزب العمال الكردستاني مطلقاً .. لم يسمع أي من الشهود مني اي كلمة دعم لحزب العمال الكردستاني».