صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
عقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أول اجتماع للحكومة الجديدة يوم الجمعة الماضية، حيث تناول الاجتماع الإجراءات ذات الأولوية والإصلاحات وهيكل الدولة الجديد، بالإضافة إلى تقييم الخطوات الواجب اتخاذها من قبل الوزارات فيما يتعلق بالنظام الجديد.
فكانت الإصلاحات الاقتصادية على رأس هذه الأولويات، وفي مقدمتها اتخاذ تدابير موجهة نحو الاهتمام بالسياسة النقدية والمالية وتخفيض الفائدة.
ومن الأولويات الاقتصادية التي سيتم التركيز عليها خلال أول 100 يوم للحكومة الجديدة، والتي سيتم الإعلان عنها في 18 آب/ أغسطس القادم:
– إنشاء وكالة الفضاء التركية بحلول نهاية العام الجاري.
– استخدام نظام البريد الإلكتروني الوطني في جميع المؤسسات الحكومية.
– الانتهاء من العمل على برج تشامليجا للإذاعة والتلفزة.
– الانتهاء من عمليات مناقصة مشروع النفق الثلاثي في إسطنبول.
– الإعلان عن خطة التنمية والبرامج متوسطة الأمد.
– بدء تقديم جميع الخدمات الحكومية من خلال بوابة الحكومة الإلكترونية قبيل نهاية العام.
– إعطاء منح زراعية بقيمة 5.2 مليار ليرة تركية (تعادل قرابة 1.1 مليار دولار)، وتقديم الدعم لـ10 آلاف مشروع استثماري.
– توسيع مجالات التأمين الزراعي.
– توسيع تأمين البطالة ليشمل الكثير من المواطنين.
– تشجيع استخدام الليرة التركية.
– اتخاذ تدابير لخفض تكلفة الفوائد.
ووفقًا للنظام الجديد، تم تخفيض عدد الوزارات من 26 إلى 16 بعد دمج بعض الوزارات ببعضها، من أجل إحداث مزيد من التنسيق الفعّال، وتخفيض البيروقراطية.