الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
يبدو أن الأمراض التي تسببها مواقع التواصل الاجتماعي في ازديادٍ مستمر، فبعد اكتشاف العلماء لما تسببه تلك الوسائل من اضطراب الأكل، وإصابة من يفرطون في استخدامها بالعزلة والوحدة والاكتئاب، تشير دراسة جديدة إلى اكتشاف مرض جديد يسمى اضطراب نقص الانتباه أو فرط النشاط. وأشارت الأبحاث الجديدة إلى أن الأشخاص الذين يعتمدون بشكل أكبر على التكنولوجيا الرقمية، هم الأكثر عرضة لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، وقلّة التركيز وصعوبة في السمع.
شملت دراسة نشرتها مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، أكثر من 2000 طالب في المدرسة الثانوية لمدة عامين، وخلصت إلى ظهور أعراض نقص الانتباه بين أولئك الطلبة، والمشكلة الكبرى بالأطفال الذين لم تنم أدمغتهم بالشكل المطلوب بعد، وأن عدد ساعات الاستخدام تسهم بشكل كبير في الإصابة. يُذكر أن هذه النتائج افتراضية ولم تثبت بالشكل الكافي، ولم توضح الدراسة الأعراض الدّالة على حدوث هذا النوع من الاضطراب، لكن على أي حال، حاولي قدر المستطاع عدم الجلوس لمدة طويلة، لتتصفحي مواقع التواصل الاجتماعي، أو تسمحي لطفلك بأن يُحملق في هاتفه المحمول، بمجرد استيقاظه من النوم وحتى النوم. إذا كانت وسائل التواصل الاجتماعي، والتقنيات الأخرى لا تسبب اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، فهل تؤثر على قدرتنا على التركيز؟ ترجع الإجابة عن هذا السؤال إلى طريقة التعامل مع هذه التقنيات، ومواقع التواصل الاجتماعي، فكل شيء له حدود، وإذا تعداها فهو يخرج عن السيطرة والمألوف، ويؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها.