قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
ألقى الصراع التجاري بين الصين والولايات المتحدة بظلاله على القمة الاقتصادية الآسيوية، التي انتهت بدون صدور بيان ختامي رسمي للزعماء، لأول مرة.
وقال بيتر أونيل، رئيس بابوا غينيا الجديدة، إن البيان الختامي لمؤتمر قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (آبيك) سيصدر في الأيام المقبلة.
وشهدت القمة ظهور رؤى تنافسية حول المنطقة بين الولايات المتحدة والصين.
وتخوض الدولتان حربا تجارية حامية خلال العام الحالي أشعلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بزيادة التعريفة الجمركية على الواردات من الصين.
وفي تعليقه الختامي على انتهاء القمة، قال أونيل إنها ستعمل على ضمان "التجارة الحرة والمفتوحة" في المنطقة بحلول عام 2020.
وقالت الولايات المتحدة، خلال القمة، إنها ستنضم إلى أستراليا في تطوير قاعدة بحرية في بابوا غينيا الجديدة، وهي الخطوة التي تهدف إلى الحد من نفوذ الصين المتنامي في المحيط الهادئ.
وقال نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس، إن القاعدة ستساعد في "حماية السيادة والحقوق البحرية في جزر المحيط الهادئ".
وانتقد الرئيس الصيني شي جين بينغ، يوم السبت، سياسة الولايات المتحدة والتي ترفع شعار "أمريكا أولا"، وقال إن الدول التي تتبنى سياسة الحماية "محكوم عليها بالفشل".
وأضاف الرئيس الصيني "التاريخ أظهر أنه في أي مواجهة سواء كانت في شكل حرب باردة أو ساخنة أو تجارية، لا يخرج أحد منتصرا".
وقال بينس في وقت لاحق إنه كان على استعداد "لزيادة التعريفات الجمركية أكثر من الضعف" على السلع الصينية.
كما انتقد نائب الرئيس الأمريكي برنامج البنية التحتية للحزام والطريق في الصين، محذرا البلدان الأصغر من أن القروض التنموية الصينية "الغامضة" أدت إلى ارتفاع "الديون بصورة هائلة".
وحث الدول الآسيوية على العمل مع الولايات المتحدة بدلا من ذلك، وخاطبها قائلا إن الولايات المتحدة لم "تجبر أو تفسد أو تضعف استقلالك".
بينما أصر الرئيس الصيني على أنه لم يكن هناك "أجندة خفية" لمبادرة "طريق الحرير الجديد".