بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا
قالت مصادر دبلوماسية خليجية في العاصمة السعودية الرياض، الأحد 25 نوفمبر/تشرين الثاني، إن حرب اليمن ستكون على طاولة قمة دول مجلس التعاون الخليجي الـ39 في مدينة الدمام في التاسع من ديسمبر المقبل.
وذكرت المصادر، أن القمة ستناقش الحرب على الإرهاب والتطرف، وحرب اليمن، والأزمة السورية، والقضية الفلسطينية، إلى جانب تطوير أداء مجلس التعاون الخليجي، والارتقاء بمستوى التعاون، وصولاً إلى التكامل الاقتصادي في 2025.
وتأتي القمة الـ39 لمجلس التعاون الخليجي، في وقت تواجه المنطقة أزمات خانقة ذات أبعاد دولية، بدءا بحرب اليمن ثم الأزمة مع قطر، وأخيراً قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بإسطنبول مطلع أكتوبر الماضي.
وكانت وكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" نقلت أمس السبت، عن مصادر دبلوماسية خليجية، أن مدينة الدمام السعودية ستستضيف القمة الخليجية الـ39 ، بدلاً عن العاصمة السعودية الرياض.
وأكدت المصادر أن تغيير مكان القمة جاء نتيجة لتواجد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في المنطقة الشرقية للمملكة في جولة تفقدية ضمن جولاته التي بدأها مطلع نوفمبر الجاري تشمل مختلف مناطق البلاد.
وتعد هذه المرة الأولى التي يُتخذ إجراء جديد في آلية انعقاد القمة، بحسب ما ذكره وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي لوكالة الأنباء العمانية، والذي أشار إلى أن القمة الخليجية القادمة كان مقرراً لها في السلطنة ولكنها ستعقد في الرياض.
وفي وقت سابق قال نائب وزير الخارجية الكويتي، خالد الجار الله، إن القمة الخليجية المقبلة ستعقد بحضور جميع دول الأعضاء في مجلس التعاون بما فيهم قطر، معرباً عن تفاؤله بأن يكون مستوى التمثيل في القمة رفيعاً، ويليق بتجربة مجلس التعاون، ويجسد حرص قادة دوله على الحفاظ على هذه التجربة الرائدة.