الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
قال الأمير بندر بن سلطان، رئيس الاستخبارات ومجلس الأمن الوطني السعودي سابقا، لست نادماً على عدم اللقاء بالرئيس باراك أوباما.
وذكر الأمير بندر بن سلطان، السفير السعودي السابق بالولايات المتحدة، أن الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما أعاد المنطقة عشرين عاماً إلى الوراء، بسبب سياساته في منطقة الشرق الأوسط.
وذكر الأمير بندر في الحوار الذي أجرته معه صحيفة "الإندبندنت" في نسختها العربية، أمس الخميس، أن أوباما هو من جرّأَ روسيا وإيران على التدخل في سوريا، بسبب سياساته المتراخية، كاشفاً تفاصيل المكالمة الأخيرة بين الملك السعودي الراحل، عبد الله بن عبد العزيز وأوباما، والتي قال فيها الملك عبد الله لأوباما: "لم أتوقع أن أعيش هذا العمر لأرى رئيساً للولايات المتحدة يكذب عليَّ".
وكشف الأمير السعودي، بندر بن سلطان، رئيس استخبارات بلاده السابق، عن سبب توتر العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية، في آخر أيام حكم الرئيس أوباما، موضحا أنه كان "يعد بشيء ويفعل العكس"، وكان يتحدث عن تحجيم دور إيران في المنطقة، وفي الوقت نفسه، كان يتفاوض معها سراً ما جعل السعوديين يفقدون الثقة بحكومة أوباما.
وفي السياق ذاته، أوضح بن سلطانن الذي شغل منصب السفير السعودي في الولايات المتحدة سابقا، أنه التقى "صدفة" بالجنرال الإيراني المعروف، قاسم سليماني، قائد الحرس الثوري الإيراني، أثناء زيارته إلى طهران، للقاء رئيس مجلس الشورى الإيراني الحالي، علي لاريجاني، في العام 2017.