دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
استجاب الطيب بلعيز، رئيس المجلس الدستوري الجزائري، لمطالب المحتجين، معلنًا اليوم، استقالته من منصبه، في ظل اعتراضات شعبية على بقاء رموز نظام الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة.
وحسب بيان للمجلس الدستوري نقلته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، أبلغ "بلعيز، أعضاء مجلسه في اجتماع عقد صباح الثلاثاء، استقالته من منصبه، دون تقديم أسباب لذلك.
وكان عبد القادر بن صالح الرئيس الانتقالي ، المرفوض شعبيًا أحد رموز نظام بوتفليقة، أعلن تنظيم انتخابات رئاسية في الرابع من يوليو لاختيار خلف للرئيس الذي استقال في 2 أبريل بعدما تخلى عنه الجيش إثر احتجاجات شعبية عارمة.
وبالنسبة للمحتجين، فإن بقاء شخصيات من النظام الذي تركه بوتفليقة بعد 20 سنة من الحكم، لا يمكن ان يضمن انتخابات رئاسية حرة وعادلة. فرض الحراك الشعبي الغاضب في الجزائر "حظر تجوال شعبي" على وزراء حكومة تصريف الأعمال؛ حيث تعرض بعضهم لطرد وقطع طريق وهتافات رافضة، خلال زياراتهم ولايات عديدة.
وفي الثاني من الشهر الجاري، اضطر الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة (82 سنة)، الذي حكم لمدة عشرين عامًا، إلى تقديم استقالته؛ تحت وطأة انتفاضة شعبية.
لكن قبل استقالته بيومين، أعلنت الرئاسة عن حكومة تصريف أعمال، أغلبها من شخصيات تكنوقراطية، في أعقاب تنحية رئيس الوزراء، أحمد أويحيى. غير أن رئاسة الحكومة أُسندت لوزير الداخلية السابق، نور الدين بدوي، واحتفظ خمسة من أعضاء حكومة أويحيى بحقائبهم. وخلال احتجاجات جمعتي 5 و12 أبريل الجاري، طالب المحتجون في العاصمة وبقية المدن برحيل حكومة بدوي، باعتبارها من "بقايا نظام بوتفليقة".