إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم
في أول تعليق رسمي من المملكة العربية السعودية، على إلغاء جواز سفر الفتاتين الشقيقتين الهاربتين مها ووفاء السبيعي، قالت السفارة السعودية في جورجيا، ”إشارة إلى ما يثار بشأن إلغاء جوازي سفر المواطنتين مها ووفاء زايد الموجودتيْن في جورجيا،
تؤكد سفارة المملكة العربية السعودية أن جوازي سفرهما لا يزالان ساريي المفعول، ولا صحة للمزاعم المتداولة بأنه تم إلغاؤهما“.
وكانت صحيفة"ديلي ميل" البريطانية، كشفت عن آخر الهاربين من المملكة العربية السعودية، حيث حاولت شقيقتان سعوديتان تقديم طلب لجوء لبريطانيا، من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، بزعم أنهما مهددتان بالقتل إذا رجعا إلي وطنهما.
وذكرت الصحيفة، في تقريرها، أن الشقيقتين السعوديتين، عرفتا أنفسهما على أنهما مها السبيعي، البالغة من العمر 28عامًا، ووفاء السبيعي، البالغة 25 عامًا، يعتبران الحالة الأحدث في محاولات هروب الفتيات من السعودية .
وزعمت "مها ووفاء"، أنهما تقطعت بهما السبل في جمهورية جورجيا بعد فرارهما من وطنهما، السعودية. وأوضح التقرير أن الأختين استخدمتا حسابا يدعي "جورجيا سيستر" على تويتر، زعما من خلاله أن والدهما وإخوانهما موجودون الآن في البلاد لمحاولة تعقبهم، ثم قتلهم .
وفي مقطع فيديو، نشرته الأختان على الحساب السابق،قالوا: "لقد هربنا من الاضطهاد من عائلتنا لأن القوانين في المملكة العربية السعودية أضعف من أن تحمينا، نحن نسعى للحصول على حماية المفوضية العليا للاجئين من أجل نقلنا إلى بلد آمن. الرجاء مساعدتنا للبقاء على قيد الحياة".
وفي مقطع فيديو آخر، قالت مها: "نريد حمايتكم، نريد دولة ترحب بنا وتحمي حقوقنا".