آخر الاخبار

أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني طهران توجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين

داود أوغلو يفاجيء حزب العدالة والتنمية بهذا القرار

الإثنين 22 إبريل-نيسان 2019 الساعة 09 مساءً / مارب برس - مأرب
عدد القراءات 4193

 

وجه رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داوود أوغلو عدة انتقادات لسياسات حزب العدالة والتنمية الحاكم اليوم الاثنين بعد نتائج الانتخابات المحلية التي جرت الشهر الماضي.

وفي سلسلة تغريدات أصر أحمد داود أوغلو على ضرورة العودة إلى نظام الحكم البرلماني.

من جانبه علق الكاتب والمحلل السياسي محمد جانبكلي على حسابه في تويتر قائلا : " قبل لحظات..غرد أحمد أوغلو بتغريدات غاية في الأهمية". وأضاف أنه :"عندما قرأتها للوهلة الأولى ظننت أنه كُلف بمهمة جديدة في حزب العدالة وسيعود مجددا للواجهة، .

منوها أن معظم التغريدات تضمنت إصلاحات ومعالجات لأخطاء الحزب السابقة، لكن استخدم مصطلح متكرر لكلمة حزبنا، جعلني أتريث بالحكم في هذا الأمر".

وأوضح جانبكلي أن إصرار أوغلو على تغيير النظام الرئاسي والعودة لنظام الحكم البرلماني، فهناك احتمالان: إما أن حزب العدالة وافق على مقترح أوغلو بالعودة للنظام البرلماني، أو أن أوغلو سيغرد خارج حزب العدالة وسيؤسس حزبا جديدا، يبني فيه طموحاته".

أحد رواد تويتر علق قائلا : "الحقيقة السيد أوغلو شخصية مكملة لحزب العدالة ونتمنى عودته للحزب والحكومة، لكن لا أعتقد ذلك وعلى الأرجح أنه سيكمل طريقه بحزبه الجديد ونتمنى له ولتركيا كل الخير، والأهم مصلحة تركيا والمضي قدما نحو النمو والتقدم والقوة".

بينما علق حساب أثير الشرق : " كلا الخيارين مرفوضان : فحزب العدالة والتنمية لن يرجع إلى الوراء ويلغي النظام الرئاسي وسينظر الناس أنه في حالة تخبط وكذلك الظروف الدولية لا تسمح له بذلك".

ثانيا : لا أظن أنه سيؤسس حزب لأنه لن يكتسب قاعدة شعبية سوا من قاعدة حزب العدالة والتنمية و لن يخوله هذا الأمر بالنجاح".

وأضاف أثير الشرق: " وسيؤثر فقط بهبوط رصيد حزب العدالة والتنمية ونجاح المعارضة بشرخ الصف واستلامها للحكم والرجوع إلى المربع الأول وهو ما قبل حزب العدالة والتنمية، أما الأقرب للواقع هو العودة للحزب في ظل هذا النظام ولكن بمراجعة الأخطاء وتغيير بعض السياسات".