دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
دعت اللجنة التنسيقية العليا للمؤسسات الإعلامية تدعو كافة الإعلاميين في المؤسسات الإعلامية إلى البدء برفع الشارات الحمراء ابتدءاً من يوم غدا الأربعاء.
وقال بيان صادر عنها:في ظل تواصل التسويف والمماطلة التي تنتهجها الجهات المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي وبعد أن اجل هذا الموعد عدة مرات لإعطاء فرصة لنقابة الصحافيين والجهات الحكومية المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي وتحسين أوضاع الصحافيين اليمنيين، إلا أن المماطلة بإصدار القرار تضعنا أمام خيارات تصعيدية نبدأها من غدا في رفع الشارات الحمراء كخطوة أولى في طريق تصعيد الإجراءات الاحتجاجية .
وقال البيان كان من المأمول أن يوافق مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء على إقرار التوصيف الإعلامي بحسب تصريحات سابقة لنقيب الصحافيين، إلا أن ذلك لم يحدث ولذلك فإن اللجنة ترى أنه ليس أمامنا سوى مواصلة المطالبة بإقرار التوصيف الإعلامي الذي كان الأخ رئيس الجمهورية فخامة الرئيس علي عبدالله صالح، أول من وجه إلى إقراره، وكذلك عدد من رؤساء الحكومات خاصة معالي الدكتور علي محمد مجور والذي وجه عدة مرات بإقرار مشروع التوصيف الإعلامي وبدل طبيعة العمل إلا أن ذلك لم يحدث.
وأهابت اللجنة بجميع الزملاء الإعلاميين الالتزام برفع الشارات الحمراء ابتداء من يوم غدا الأربعاء وهذا الإجراء يأتي متوافقا مع القانون والدستور اليمني الذي يعطينا الحق في التعبير عن مطالبنا.
ودعت اللجنة جميع الهيئات والمؤسسات والوسائل الإعلامية المختلفة إلى التضامن معنا في مطالبنا المشروعة.