قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
حولت اليوم السعودية وديعة مالية بقيمة 250 مليون دولار، لحساب البنك المركزي السوداني، إنفاذا لقرار سابق مشترك مع دولة الإمارات لدعم الخرطوم.. وذلك بحسب ما نقلته
وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) والتي قالت إن وزارة المالية أودعت 937.5 مليون ريال (250 مليون دولار)، لحساب البنك المركزي السوداني.
وفي 28 أبريل الماضي، أعلنت الإمارات توقيع اتفاقية إيداع 250 مليون دولار، في البنك المركزي السوداني، بهدف دعم السياسة المالية للبنك وتحقيق الاستقرار المالي والنقدي في السودان.
وقال وزير المالية السعودي محمد الجدعان، بحسب (واس)، إن الوديعة "ستعزز الوضعين المالي والاقتصادي في السودان، لاسيما سعر صرف الجنيه السوداني".
تأتي وديعة البلدين، كجزء من حزمة مساعدات مشتركة أقرتها الإمارات والسعودية في 21 أبريل الماضي، للسودان، البالغة قيمتها 3 مليارات دولار، لدعم الاقتصاد وتلبية الاحتياجات الأساسية للشعب السوداني.
ويشمل مبلغ 3 مليارات دولار، 500 مليون دولار مقدمة من البلدين كوديعة في البنك المركزي السوداني، وباقي المبلغ لتلبية احتياجات السودان من الغذاء والدواء والمشتقات النفطية.
ومنذ 2018، ارتفعت حدة أزمة أسعار صرف العملة المحلية في السودان، بالتزامن مع شح النقد الأجنبي وزيادة الطلب عليه، ليبلغ سعر صرف الدولار 80 جنيها في تعاملات السوق الموازية، و47.5 جنيها في السوق الرسمية.
marebpress
وفي 11 أبريل الماضي، عزل الجيش السوداني "عمر البشير" من الرئاسة، بعد 3 عقود من حكمه البلاد، على وقع احتجاجات شعبية متواصلة منذ نهاية العام الماضي.
وشكل الجيش مجلسا عسكريا انتقاليا، وحدد مدة حكمه بعامين، وسط محاولات للتوصل إلى تفاهم مع أحزاب وقوى المعارضة بشأن إدارة المرحلة المقبلة.