الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
فاز شاب ليبي بجائزة دبي الدولية للقران الكريم، والتي تعد أكبر جائزة بالعالم لتكريم حفظة كتاب الله.
وحل متسابقون من السعودية والمغرب والبحرين وتونس والولايات المتحدة في المراكز الأولى بالمسابقة التي انطلقت مع الأيام الأولى لشهر رمضان، واختتمت مساء الاحد.
ونال الليبي معاذ بن حامد المركز الأول في منافسات الجائزة التي شهدت مشاركة متسابقين من 90 دولة عربية وأوربية وآسيوية وأمريكية.
والمتسابق الليبي معاذ محمود عامر بن حامد يبلغ من العمر 24 عاما، وينتمي لإسرة حافظة للقران الكريم.
ويقول: لي 6 أشقاء يحفظون القرآن، وقد بدأت حفظ كتاب الله وعمري 4 سنوات، وأنهيت الحفظ في عمر 11 سنة. ويعمل معاذ منذ 5 سنوات معلمًا ومحفظًا للقرآن، وتخرج على يديه 25 حافظًا.
وحصل معاذ على مكافأة مالية 250 ألف درهم، بينما حل في المركز الثاني المتسابق المغربي أحمد العشيري، والثاني مكرر إبراهيم معاذ من النيجر.
وحل رابعًا أحمد بشير من الولايات المتحدة، ثم التونسي أيمن بن أحمد بالمركز الخامس، والسوري عمر أحمد في المركز السادس.
وجاء في المركز السابع عبدالعزيز شوكري من الجزائر، وفي المركز السابع مكرر أحمد محمد من كينيا، وعبد الله خليفة من البحرين، وعبدالله السعوي من السعودية.
وخلال حفل ختام جائزة دبي للقران مساء الأحد، كرم الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رجل الأعمال الإماراتي جمعة الماجد بجائزة الشخصية الإسلامية للعام، وفقًا لاختيار جائزة دبي الدولية للقرآن في دورتها الثالثة والعشرين.
ونال الماجد لقب شخصية العام، لخدماته الاجتماعية والتعليمية والتراثية، وجهوده في تأسيس المدارس الأهلية الخيرية، وكلية الدراسات العربية والإسلامية لأبناء دول الخليج وجمعية بيت الخير في الإمارات.
وقال رئيس وحدة الإعلام في الجائزة أحمد الزاهد «تولى أعمال التحكيم في مسابقة القران لجنة من كبار المتخصصين، وشهدت دورة هذا العام منافسة قوية من المشاركين، وجميعهم حافظون للقران الكريم كاملا».
وأضاف «من بين المتنافسين عدد كبير من غير الناطقين بالعربية، قدموا من أعماق إفريقيا وآسيا وبعض الدول الأوربية لإجادتهم حفظ القرآن وتلاوته».
وذكر ان الميزانية المالية المخصصة للجائزة تعتبر من أكبر الميزانيات المخصصة للمسابقات القرآنية على مستوى العالم، لتقديم أكبر قدر من الخدمات والتسهيلات للمتسابقين.
marebpress